Saturday, September 29, 2012

Egyptian President touches his private part on Live TV to impress Julia Gillard



 And Here is Another Muslim Brother, in this Case the Minister of Information in Egypt, Sexually Harassing a Well-Known TV Anchor. Can't They Think of Anything Else Beside Sex??

"وزير الإعلام المصري "الجديد" صلاح عبد المقصود يتحرش لفظيا بمذيعة دبي الفضائية زينة يازجي على الهواء: "ياريت الأسئلة اللي حضرتك هتسأليها متكونش سخنة زيك"!
و المذيعة ترد "أنا أسئلتي هي اللي سخنة"
"

WHY THE AMERICAN RAJ IS UNDER SIEGE

By Eric Margolis


".....In short, there are a multitude of reasons for people in the Muslim world to be angry at America. And, of course, at themselves: youth unemployment and the economic, social and political backwardness of much of the Muslim world, endemic corruption and near total lack of real justice, powerlessness and hopelessness. Our so-called ally, Pakistan, offers an alarming example of a broken-down society ruled by thieving officials and above-the-law feudal landlords – sustained, of course, by Washington.

America can’t be blamed for many of the Muslim world’s wrenching social and political problems, but it is not doing enough to alleviate them. Instead, Washington clings to its overseas empire with the same tenacity as Britain’s imperialists at a time when the United Kingdom’s postwar economy lay shattered and drowning in debt. Britain could no longer afford its globe-girding empire then, and America can no longer afford its global imperium today. Both Raj’s had feet of clay."

The Attitude Towards the Daily Massacres in Syria, by Emad Hajjaj

(Click on cartoon to enlarge)

Friday, September 28, 2012

المظاهر العنفيّة في الثّورة السوريّة.. الدّوافع والتّداعيات

By Azmi Bishara
 تتناول هذه الورقة المظاهر العنفيّة في الثورة السوريّة. وتركّز في قسمها الأكبر على مظاهر العنف الاجتماعيّ، وبذلك تميّز الورقة نسبيًّا العنف الاجتماعيّ عن العنف السياسيّ الحاصل. غير أنّه في أحوال الأزمات وحالة عدم الاستقرار يتداخل العنف الاجتماعيّ مع العنف السياسيّ إذ تستند بعض أشكال العنف السياسيّ في مظاهرها إلى ديناميات العنف الاجتماعيّ ومنها وجود انقسامات اجتماعيّة أو عصبيّات اجتماعيّة من أنواعٍ مختلفة تحرّكه. كما أنّ هناك الكثير من مظاهر العنف الاجتماعيّ التي تغطّى بأهداف سياسيّة. وتعدّ هذه الورقة العنف الاجتماعيّ والعنف السياسيّ ظاهرتين متمايزتين لكنّهما تتداخلان إبان التحوّلات الاجتماعيّة الكبرى مثل الثّورات التي تهزّ كيان المجتمع.
وتميّز هذه الورقة بين ما يمكن اعتباره عنف الثورة السوريّة المسلّح على التّجاوزات القائمة فيه دون شكّ، والعنف الاجتماعيّ والسياسيّ القائم خارج الثورة والذي تداخل مع عنف الثّورة وولّد انطباعًا بوجود تجاوزات أخطر في الثورة السوريّة.
لا تستبعد هذه الورقة وجود تجاوزات، ولكن تداخل العنف القائم على هوامشها يضخّمها ويصعّب على المراقب تمييز الفرق. فمثلً،ا كان العنف السياسيّ الجهاديّ قائمًا قبل الثّورة ولم يكن فاعلًا في أشهرها الأولى. ويجب تمييزه عن العنف المسلّح كمسارٍ دُفعت إليه الثّورة بأوساطها المدنيّة الرّئيسة.
استحوذت مظاهر العنف في الثورة السوريّة، والتي تزايدت بشكلٍ مطّرد منذ بداية عام 2012، على اهتمامٍ سياسيّ وإعلاميّ واسع، كونها أضحت أحد المؤشّرات الدالّة على ديناميّات اجتماعيّة قديمة تعبّر عن نفسها بعد انكشاف غطاء الدولة، أو على أخرى جديدة تحصل خلال الثّورة السوريّة أو ترافقها، ولم يعد بالإمكان تجاهلها أو غضّ الطّرف عنها. وقد اختلطت المواقف وطريقة التّوظيف السياسيّ للمظاهر العنفيّة الجارية ما بين النّظام السياسيّ القائم والمعارضة، إذ دأبت آلة الضخّ الإعلاميّ الرسميّة والخاصّة ضمن أساليب الدّعاية السياسيّة على الرّبط ما بين الثّورة الشعبيّة (بشقّيها الاحتجاجيّ المدنيّ والكفاحيّ والمسلّح) وبين تلك المظاهر العنفيّة بخلفيّاتها المتنوّعة الجنائيّة، والجهاديّة، والطائفيّة أيضًا. في حين كان خطاب المعارضة السياسيّ والإعلاميّ يتّهم السّلطة بتدبير هذا العنف ضمن نسقٍ ديماغوجيّ واستيراد نظريّة المؤامرة إلى صفوف المعارضة بشكلٍ يسمح لها بالتهرّب من مواجهة هذه المظاهر باعتبارها تحدّيًا مجتمعيًّا آنيًّا ومستقبليًّا تتطلّب معالجته قيادة سياسيّة تعي المخاطر الرّاهنة وترسم إستراتيجيّة ديمقراطيّة واضحة لتجاوزها. وقد عزّز عنف الدولة الوحشيّ وغير المسبوق من قدرة القوى الثوريّة على اتّهام الدولة بتدبير بعض الأحداث العنيفة حتّى تلك التي لا تتحمّل المسؤوليّة عنها.
 يتعرّض الشّعب السوريّ منذ بداية الثّورة إلى سياسة قمعٍ أمنيّ شامل تجلّت في إطلاق النّار على المتظاهرين بشكلٍ منهجيّ ومثابر، وبالتّعذيب، ثمّ بقصف المدن والأحياء المأهولة والتّدمير والتّهجير. ولا يجوز لأيّ تحليلٍ لمظاهر العنف في الثّورة أن يغفل الحقيقة الأساس، وهي عنف النّظام ضدّ المجتمع والإنسان، وهو عنف شامل وغير محدود بقوانين أو قيم أو روادع. لقد تحوّل الصّراع في سورية إلى صراعٍ مسلّح نتيجة لإصرار النّظام على خيار القمع المسلّح طوال أكثر من عامٍ ونصف، وإنّ انتشار الظّواهر العنفيّة على هامش الصّراعات المسلّحة ليس بالأمر الشاذّ، لا سيّما حين يتسلّح الشّعب ذاته، بما في ذلك قطاعاته الاجتماعيّة المهمّشة أيضًا. الأمر الذي يفرض تفحّص السّياقات التي أنتجتها وحفّزت تسارعها، خاصّةً وأنّ تعميمات علميّة تمّ إطلاقها لتفسير صيرورة هذه المظاهر العنفيّة واندفاعها. ومن أبرز تلك التّعميمات تصنيف الثورة السوريّة ضمن إطار الثورات الريفيّة الراديكاليّة، إذ يستند البعض في مقاربتهم إلى توصيف إريك هوبزباوم في كتابه "عصر الثورة" عن ثورات الفلّاحين، والتي برأيه تكون واسعة وعديمة الشّكل، تحصل فجأةً ولكنّها لا تقاوم. إذ تتحوّل "فورة" أو "هبّة" الفلّاحين النّاجمة عن تململهم على خلفيّة سببٍ مثير إلى تشنّجٍ لا سبيلَ إلى ردّه ينتقل بعدها إلى انتفاضة في البلدات، والمدن، والأقاليم تنأى عنها الطّبقة الوسطى كونها تحمل موجةً من الذّعر الاجتماعيّ التي تنتشر بصورةٍ غامضة وسريعة في أرجاء البلاد كافّة[1].
لقد عرفت الأقطار العربيّة ثوراتٍ من هذا النّوع بدأت كثورات ريفيّة، أو انحسرت في الرّيف في نهايتها وينطبق عليها هذا التّوصيف. ومنها ثورة الرّيف لعبد الكريم الخطابيّ، وثورة الشّمال السوريّ (1919-1923)، والثورة الفلسطينيّة (1936-1939) ولاسيّما في نهايتها.
بيد أنّ التوصيف السّابق يشوبه الكثير من القصور في فهم الثّورات الشعبيّة العربيّة الحالية. فربّما يشكّل الفقر محرّكًا للاحتجاج، وقد يعلن عن نفسه كقوّة غاضبة تنفجر، ولكن ليس بالضّرورة أن ينتج ثورات ترفع شعارات سياسيّة. فغالبًا ما يكون الاحتجاج النّاجم عنه غير منظّم وغير مسيّسٍ بالضّرورة وينتج انتفاضات مطلبيّة على غرار "انتفاضة الخبز" في مصر عام 1977، وانتفاضة الخبز في تونس عام 1984، أو انتفاضة المحلّة الكبرى في مصر عام 2008، وأحداث الحوض المنجميّ في تونس عام 2008، والتي يستطيع النّظام السياسيّ قمعها وتُذكر من دون أن تترك أثرًا سوى في توصيات لجان التّحقيق. ويصحّ في حالاتٍ أخرى أن تكتسب انتفاضات الفقراء صفة الاستمراريّة التراكميّة وتشكّل مدخلات ضاغطة على النّظام السياسيّ فقط في حالة وجود فئات واعية سياسيًّا بين الطبقات الفقيرة تستطيع توظيف طاقة الاحتجاج الاجتماعيّ لتعبئة الفقراء على مستوى الهويّة أو على مستوى الوعي الطبقيّ بهدف تنظيم عملٍ سياسيّ مثابر[2]. ما عدا ذلك فإنّ الفقر وغياب التّنمية قد يقومان بدور سلبيّ كونهما يهمّشان فئات سكانيّة واسعة عن الشّأن العامّ وعن التّأثير السياسيّ، ويدفعانها إلى الخمول والفراغ الثقافيّ وسهولة التبعيّة للنّظام القائم نتيجة الانشغال بتلبية الحاجات القائمة[3].
تأسيسًا على ذلك، فإنّ توصيف الثورة السوريّة ضمن الثّورات الريفيّة، أو انتفاضة الفلّاحين وأحزمة الفقر في مجتمعاتهم المحلّية غير دقيق إذ لم يكن الفقر والتّهميش دافعيها الأساسيّين، ولا كان الرّيف منطلقها، بل ساهم التّهميش الاقتصاديّ الاجتماعيّ في دفع الجماهير للمشاركة في ثورة سياسيّة منذ بدايتها. فالثورة السوريّة توطّنت في أطرافٍ مهمّشة ومفقرة مقابل مركزٍ قويّ اقتصاديًّا وسياسيًّا (العاصمة). لكن من فجّرها وأطّرها وأكسبها طابعًا سياسيًّا عواصم المحافظات (مراكز الأطراف) حيث يوجد طبقة وسطى، وفئات مثقّفة ذات وعي سياسيّ راغبة في إنتاج التّغيير تشبّعت بإشعاع ثورتيْ تونس ومصر، فتولّت قيادة الحركة الاحتجاجيّة وتنظيمها قبل أن يلتحق بها الرّيف السوريّ والهوامش الطرفيّة للمراكز المدينيّة التي تشكّل أحزمة الفقر. ولقد كان جمهورها الأساسيّ من الفئات المتضرّرة اقتصاديًّا من سياسات النّظام الاقتصاديّة النيوليبراليّة في مرحلة حكم بشّار الأسد، ولكنّها لم تكن ثورة ريفيّة ولا اقتصرت على الرّيف. ولم تعق الفوارق الطبقيّة والاجتماعيّة تحوّلها إلى ثورة وطنيّة عارمة باعتبار أنّ القضايا المتعلّقة بالاستبداد هي ذاتها. وبذلك يكون مسار الثورة السوريّة في بدايتها يشابه الثورة التونسيّة، وتكون تجربة مدينة درعا التي فجّرت الثورة السوريّة والتي تعدّ المركز الإداريّ والاقتصاديّ لسهل حوران تشابه تجربة سيدي بوزيد في تونس مع اختلافٍ بسيط يتعلّق بهامش العمل النقابيّ والحزبيّ، ووجود نشطاء حزبيّين وسياسيّين كان لهم تجارب سابقًا في اتّحادات ونقابات وأحزاب سرّية ونصف علنيّة بشكل أكبر من مدينة درعا[4].
وعليه، بالإمكان القول إنّ الثورة السوريّة هي ثورة شعبيّة وطنيّة قادتها عواصم المحافظات، درعا، وحمص، وحماة، وإدلب، ودير الزّور، واللاذقيّة، وأحياء رئيسة في مدينة دمشق، ومدن ريف دمشق التي يضلّل اسمها، فهي ليست ريفًا بل هي مدن مهمّشة مثل عواصم المحافظات. من ثمّ انتقلت المبادرة إلى الرّيف حين تحوّلت الثّورة إلى حمل السّلاح بفعل إصرار النّظام ومثابرته على الحلّ الأمنيّ وعلى إطلاق النّار على التّظاهرات السلميّة، لكن المدن بقيت حتّى بعد الانتقال إلى الكفاح المسلّح مشاركة بقوّة، وقد قادته في حالات عينيّة هي حمص ودير الزّور ودوما.
 وانطلاقًا من "مدنيّة الثّورة" ووجود شريحة شابّة عصريّة تفاعلت مع الثورات العربيّة، ولاسيّما الثورة المصريّة والتونسيّة بإمكاننا تفسير الظاهرة السلميّة في الثوة السوريّة التي تميّزها عن الثورات الريفيّة تلك التي لا تعدّ ثورات احتجاج في شكل تظاهرات وتجمّعات مدنيّة، بل غالبًا ما تكون ثورات راديكاليّة، ليس لأنّها تحمل طابعًا عنيفًا يعكس واقع البنى الاجتماعيّة التقليديّة الذي تنشأ ضمنه بل لكونها تفتقد إمكانيّة التأثير في المجال السياسيّ العامّ من دون تنبيه العاصمة أو مدن الأقاليم  لوجوده بقطع المواصلات أو بالإغارة واقتحام المدن بالسّلاح أو غيره. وإضافةً إلى ذلك، فلا شكّ في أنّ الثورة السوريّة قد انتشرت في الأرياف بقوّة بعد عواصم المحافظات والمدن والبلدات الصّغيرة.
في الأشهر الأولى من الثورة، استهدفت الحملات الأمنيّة الشّرائح الشبابيّة المثقّفة بالاعتقال والقتل، لإبعادها عن الحركة الاحتجاجيّة السلميّة، ولقطع رأسها السياسيّ، وتسهيل قمعها واحتوائها. وبعد تواصل القمع الأمنيّ والعنف السلطويّ ضدّ التّظاهر السلميّ والاحتجاج السياسيّ بدأت التّفاعلات الاجتماعيّة تنتج مظاهر عنفيّة، بعضها دفاعيّ لشبابٍ في مواجهة نهج الإذلال والإهانة في سلوك القوى الأمنيّة قاد إلى حمل السّلاح وتشكيل كتائبَ مسلّحة ضمّت المتطوّعين الأهليّين والعسكريّين المنشقّين، وأناطت بنفسها مهمّة حماية التّظاهرات السلميّة وردّ الاقتحامات العسكريّة. وساهم في ذلك أيضًا انشقاق عناصر وضبّاط في الجيش السوريّ وانضمامهم إلى صفوف الثّورة.
ومع توسّع الصّدام مع النّظام الذي ركّز على قمع الثّورة كوظيفة رئيسة للدّولة في هذه المرحلة غابت سلطة الدّولة عن مساحاتٍ جغرافيّة كبيرة من البلاد، وأدّى ذلك إلى بروز مظاهر عنفيّة اجتماعيّة أسهم ضعف المجتمع المدنيّ المواطنيّ، وانحدار آليّات الضّبط الاجتماعيّ في إذكائها على شكل جرائمَ وأفعال جنائيّة، وبعض الأعمال الطائفيّة. وقد وجدت مظاهر عنفيّة لجماعات جهاديّة يمتدّ تاريخها إلى ما قبل الثّورة، وانضمّت لمناصرتها من منطلق عدائها المتأصّل للنّظام والسّابق للثّورة، وليس التزامًا بمطالب الثّورة وشعاراتها وأهدافها.
 لا يهدف التّركيز على هذه المظاهر وفحصها، وتفهّم سياقاتها المجتمعيّة إلى تبريرها، وإنّما إلى فصلها عن مسار الثورة الاحتجاجيّ والمسلّح الدفاعيّ، وانتقادها والتنبّه إلى تداعياتها السلبيّة مجتمعيًّا ومخاطرها على الإطار الوطنيّ الجامع للثورة السوريّة. فالخطورة الحقيقيّة هي أن تجد هذه المظاهر الأرضيّة الثقافّية التي يرتكز عليها مسارها العنفيّ، وتغذّيه وتمدّه بكلّ المبرّرات التي يحتاج إليها لاستمرار وجوده. وينطبق ذلك أيضًا على الجرائم الطائفيّة الكبرى، إذ لا بدّ من الوقوف عليها وتمحيص أسبابها ودوافعها كونها تكرّرت، مستفيدةً من الحاضنة الشعبيّة المغذّية ثقافيًّا للاتّجاهات التقسيميّة، والتي تعزّز مفهوم الهويّات الفرعيّة على حساب الهويّة الوطنيّة الجامعة.

للاطلاع على الورقة كاملة انقر على الصورة في الاسفل 

Palestine Conditions “More Brutal” Than in U.S. South of 50 Years Ago, Says Author Alice Walker

Democracy Now!


"We continue our conversation with the legendary poet, author and activist Alice Walker, who has also been a long-time advocate for the rights of Palestinians. Last summer, she was one of the activists on the U.S. ship that attempted to sail to Gaza as part of the Freedom Flotilla aimed at challenging Israel’s embargo of the Gaza Strip. Alice Walker also serves on the jury of the Russell Tribunal on Palestine, an international people’s tribunal created in 2009 to bring attention to the responsibility other states bear for Israel’s violations of international law. Walker describes her upbringing in the segregated South, then goes on to discuss today’s segregation in the Occupied Territories. “The unfairness of it is so much like the South, it’s so much like the South of 50 years ago, really, and actually more brutal, because in Palestine so many more people are wounded, shot, shot and killed, imprisoned, you know, there are thousands of Palestinians in prison virtually for no reason,” Walker says....."

Real News Video: Egypt’s Morsi Takes UN Center Stage on Syria and Palestine

President Morsi attempts to play broker of the Syrian conflict, including Iran in a contact group; pressures US on Palestine
 
More at The Real News
 

سورية في بورصة الكوارث: تعددت السيناريوهات والمآل واحد

سورية في بورصة الكوارث: تعددت السيناريوهات والمآل واحد
صبحي حديدي
Link


".....
إلى جانب هذه المسائل، يثير بعض أصدقاء الانتفاضة مشكلة تشرذم المعارضة السورية، بما يوحي أنها لو توحدت فإنّ النظام سيضعف أكثر، أو تخور قواه؛ وأنّ الانتفاضة، في المقابل، سوف يشتدّ عودها، وترتقي، وتتقدّم أكثر في برامجها السياسية والنضالية. صحيح، في القياس المنطقي المبسط، أنّ الوحدة خير من الانقسام، ولكن هل كانت المعارضة/ المعارضات السورية هي مُطْلِقة الانتفاضة في المقام الأوّل، لكي تنقلب إلى رافعة لها اليوم؟ وهل قيادة الانتفاضة الفعلية هي 'المجلس الوطني السوري'، بمحاسنه ومساوئه، سواء على مستوى هيئاته، أم على مستوى الأفراد فيه، وخاصة 'نجوم' الفضائيات وفرسان معارك الديكة واختيال الطواويس؟
الجواب هو النفي، بالطبع، وغالبية المعارضين هرولوا خلف الانتفاضة عند انطلاقتها، فمنهم من لحق بها وانضمّ إلى ركبها، صادقاً أو كاذباً؛ ومنهم من تعثر، أو تقطعت به السبل، فتخلّف، ولكنه ركب الموجة مع ذلك، لأنه رفض أن يقرّ بعجزه.
ويبقى أنّ السلاح معضلة، والتجييش الطائفي والتخويف من الحرب الأهلية معضلة أخرى، وهزال الهيئات التي تزعم القيادة معضلة ثالثة، وتعليق الآمال على أعداء النظام اليوم/ أصدقائه حتى الأمس القريب معضلة رابعة، وموقع سورية الجيو ـ سياسي الخاصّ والحساس معضلة خامسة... ولكن الذين انتظروا أن تسير الانتفاضة ـ في هذا البلد بالذات، ضدّ هذا النظام تحديداً، وسط هذه التعقيدات كلها ـ كما السكين في قالب زبدة؛ هم الجديرون بالتباكي على بورصة سيناريوهات تكهنوا بها، فخاب فألهم. على الأرض يتواصل جدل احتدام المعضلات، والتعقيدات والمصاعب والتضحيات، لكي ينتهي إلى المآل الوحيد الذي لم يعد يصحّ سواه: انطواء صفحة الاستبداد، مرّة وإلى الأبد."

Al-Jazeera Video: الحكومة السورية تبدأ بتجريف المناطق الثائرة بدمشق


"دأت الحكومة تنفيذ ما دعتها خطة لتنظيم العمران في دمشق تنفيذاً لمرسوم أصدره الرئيس السوري يحمل الرقم 66. 
ويقضي المرسوم بتنظيم منطقتين في دمشق تضمان تقريبا كل المناطق الثائرة في وجه النظام.
ويقول ناشطون سوريون إن هدم المنازل صار سياسة منهجية للنظام السوري، ويتهمونه بإعادة رسم ديمغرافية المدن، بينما تقول الحكومة إنها تسعى لتنظيم المخالفات وتحقيق تنمية عمرانية."

Inequality in the USA, by Khalil Bendib

(Click on cartoon to enlarge)

Sweden should issue assurance it won’t extradite Assange to USA

Amnesty International

"The Swedish authorities should issue assurances to the UK and to Julian Assange that if he leaves Ecuador’s London embassy and agrees to go to Sweden to face sexual assault claims, he will not be extradited to the USA in connection with Wikileaks, Amnesty International said.

In the wake of the Wikileaks co-founder addressing the UN and with talks due between British Foreign Secretary William Hague and Ecuadorian officials, Amnesty International added that it was time to break the impasse.

“If the Swedish authorities are able to confirm publicly that Assange will not eventually find himself on a plane to the USA if he submits himself to the authority of the Swedish courts then this will hopefully achieve two things,” said Nicola Duckworth, Senior Director for Research at Amnesty International....."

Thursday, September 27, 2012

Exposed: U.S. May Have Designated Julian Assange and WikiLeaks An "Enemy of the State"

Democracy Now!

"Documents obtained under the Freedom of Information Act show WikiLeaks founder Julian Assange may have been designated an "enemy of the state" by the United States. U.S. Air Force counter-intelligence documents show military personnel who contact WikiLeaks or its supporters may be at risk of being charged with "communicating with the enemy" — a military crime that carries a maximum sentence of death. We speak to attorney Michael Ratner, president emeritus of the Center for Constitutional Rights and a legal advisor to Assange and WikiLeaks....."

A Defining Moment: Anti-Muslim Films, Cartoons and My Gaza Neighbor

By Ramzy Baroud
Palestine Chronicle

".....Palestine has often served as a microcosm for a larger ailment, which many Muslims see as the lowest point of their collective humiliation that spans generations. Although Muslim solidarity with Palestinians is often wrapped up in religious symbols and slogans, in reality it is the degradation of the individual (as a representation of the Ummah – the nation) that troubles them most.

Palestine, however, is no longer the only low point. In the last two decades, other Muslim nations joined a growing list: Afghanistan, Iraq, Yemen, Sudan, Somalia, Libya and so on...."

The Audacity of US Policies


'It is time for the US to cease its persecution of WikiLeaks, to cease its persecution of our people, and to cease its persecution of our alleged sources.'


The following is the video and full transcript of Julian Assange’s address to UN delegates on Wednesday, September 26, 2012. The founder of Wikileaks offered the remarks via video stream from the Ecuadorean embassy in London where has sought political refuge from possible extradition to the United States:  

Al-Jazeera Video: موجات الغلاء المعيشي في قطاع غزة


"يشهد قطاع غزة هذه الأيام ما وصفت بواحدة من أشرس موجات الغلاء المعيشي منذ سنوات مع صعود أسعار السلع والخدمات إلى مستويات قياسية جديدة خاصة أسعار الأغذية ومواد البناء. وعُزيَ هذا الصعود إلى تدمير السلطات المصرية أعداداً كبيرة من الأنفاق التي يمر بها حوالي ثمانين في المائة من مستوردات القطاع المحاصر."

Al-Jazeera Video: UN Assembly remains divided over Syria


"This was a historic moment for Egypt. The first democratically-elected President of the country speaking at the UN. Mohammed Morsi, the product of a successful revolution, again making it clear he supports the Syrian people in their ongoing struggle. But Egypt is firmly against any outside intervention in Syria, and the other arab countries, whose ministers met at the UN seem to agree. For now, there's little support for a Qatari proposal for an Arab intervention force. Al Jazeera's James Bays reports from New York."

Al-Jazeera Video: Syria's war of homemade weapons


"Opposition fighters in Syria are outnumbered and outgunned by govenment forces. 

So they've started to craft their own weapons to take on the military. 

Al Jazeera's Omar al-Saleh reports exclusively on how Syrians are turning ordinary items into ammunition."

Assange mocks Obama via video at U.N. event


"(Reuters) - WikiLeaks founder Julian Assange, speaking via a choppy video feed from his virtual house arrest in London, lashed out at U.S. President Barack Obama on Wednesday for supporting freedom of speech in the Middle East while simultaneously "persecuting" his organization for leaking diplomatic cables.
Assange, who has been holed up in the Ecuadorean Embassy since June to avoid extradition, made the comments at a packed event on the sidelines of the United Nations General Assembly.
Assange mocked Obama for defending free speech in the Arab world in an address to the United Nations on Tuesday, pointing to his own experience as evidence that Obama has "done more to criminalize free speech than any other U.S. president."......"

Syria crisis: activists report 'bloodiest day yet' - live updates

"....
Syrian refugees could reach 700,000
The UN's refugee agency has almost quadrupled its estimate for the number of people expected to flee the violence in Syria, Reuters reports
The number of refugees fleeing Syria could reach 700,000 by the end of the year, the UN refugee agency said, far surpassing its previous forecast of 185,000 reached in August.
About 294,000 Syrian refugees fleeing 18 months of conflict in their homeland have already crossed into four neighboring countries – Jordan, Iraq, Lebanon and Turkey – or await registration there, it said.
"This plan provides for up to 700,000," Panos Moumtzis, regional refugee coordinator for the UN refugee agency UNHCR, told a news briefing.
Syrian refugees carry their belongings to their tent after arriving at the Zaatari refugee camp in Jordan.
....


The death toll in Syria reached 343 on Wednesday – the highest daily toll since uprising began, CNN reports citing the activist group, the Local Co-ordination Committees in Syria. Rafif Jouejati, a spokeswoman for the LCC, said: "The regime is escalating the violence at every possible opportunity and it is proof that it is determined to crush the revolution by any means necessary." The greatest number of dead on Wednesday occurred in Damascus and its suburbs, where LCC cited 162 deaths, including 107 in a reported massacre in Thiabieh.

Salam Fayyad, the World Bank and the Oslo game

Most Palestinian analysts maintain that the Oslo agreements are to blame for the collapse of the Palestinian economy.

By Neve Gordon
Al-Jazeera

"Triggered by gas-price increases, tens of thousands of Palestinian taxi, truck and bus drivers in the West Bank observed a one-day strike, effectively shutting down cities. This, as Al Jazeera reported, was the culmination of several days of protests where thousands of Palestinians, frustrated by the economic crisis in the West Bank, took to the streets. After these protesters forced the closure of government offices, Prime Minister Salam Fayyad decided to decrease fuel prices and cut the salaries of top Palestinian Authority officials in an effort to appease his angry constituents. 
Prime Minister Fayyad, a former IMF executive, undoubtedly knows that both his previous decision to increase gas prices as well as his recent decision to decrease them will have no real effect on the looming economic crisis. Report after report has documented the Palestinian economy's complete dependence on foreign aid, while underscoring the severe poverty and chronic food insecurity plaguing the population. These reports all suggest that Israel's occupation is to blame for the unfolding economic debacle, raising the crucial question of why the Palestinians" wrath was directed at Fayyad rather than at Israel. 
The clue to this enigma can be found in the missing chapter of a World Bank report published barely a week after the protests subsided. Warning that the fiscal crisis in the West Bank and Gaza Strip is deepening, the World Bank blamed the Israeli government for maintaining a tight grip over 60 per cent of the West Bank, denying Palestinians access to the majority of arable land in the area as well as limiting their access to water and other natural resources. 



Remarkably, the economists who wrote the report highlight the impact of severe Israeli restrictions to Palestinian land but say nothing about economic policy. They seem to suggest that if only the Oslo process had been allowed to go forward, then the Palestinian economy would not be so badly off. Therefore they fail to mention the detrimental effect of the Paris Protocols, the Palestinian-Israeli Interim Agreement of April 1994 that spells out Oslo's economic arrangements. 
Interestingly, the three foundational documents that Fayyad has published since he began his tenure as Prime Minister - Palestinian Reform and Development Plan from 2008; Ending the Occupation and Establishing a State from 2009; and Homestretch to Freedom from 2010 - also fail to discuss the stifling effect the Paris Protocols have had on Palestinian economy......"

Wednesday, September 26, 2012

تونس تؤيد نشر قوات عربية بسوريا

"أعلن الرئيس التونسي المنصف المرزوقي أن بلاده تؤيد إرسال "قوة حفظ سلام عربية" إلى سوريا مثلما دعت إلى ذلك قطر قبل أيام. جاء ذلك في تصريح له الأربعاء على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقال المرزوقي لوكالة الأنباء الفرنسية إن عملية نشر قوات عربية في سوريا أمر ممكن، وأضاف "سنشجع كل ما يندرج في خانة الحل السلمي. وإن لزم الأمر، نعم ينبغي أن تكون هناك قوة تدخل عربية لحفظ السلام في سوريا". وأشار إلى أنه سبق له أن تحدث عن قوة سلام عربية.
وأضاف المرزوقي "ينبغي أن نفعل شيئا لأنه من الجلي أنه أمام هذا الدكتاتور الدموي (بشار الأسد) فإننا نواجه برأيي نيروناً فعليا قادرا على تدمير البلاد برمتها للبقاء في السلطة"، داعيا العرب إلى تحمل مسؤوليتهم في الوقت الحالي.   
وفي حديث آخر مع عدد من الصحفيين، اعتبر الرئيس التونسي أن الوضع الإنساني في سوريا "كارثي" و"لا يحتمل"، وقال إن الشعب السوري لا يتلقى مع الأسف الدعم الذي يستحقه.
وكان أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني قد دعا إلى تدخل عسكري عربي ينهي الأزمة في سوريا، وذلك في خطاب له أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة.
وقال الشيخ حمد إن "من الأفضل للدول العربية نفسها أن تتدخل انطلاقا من واجباتها الإنسانية والسياسية والعسكرية"، بعد فشل مجلس الأمن في التوصل إلى موقف حازم، رغم أن العنف "وصل إلى مرحلة غير مقبولة"، متهما حكومة بشار الأسد بأنها تستخدم أشكال الأسلحة كافة ضد شعبها.
وقارن الشيخ حمد بين القوة التي تأمل قطر نشرها في سوريا وقوة الردع العربية التي أرسلت إلى لبنان عام 1976 لإنهاء الحرب الأهلية، وأثبتت حينها فعاليتها وفائدتها......"

Thoughts on "Plan B" for Syria

A GOOD COMMENT
By Maysaloon

".....This is the key fallacy at the heart of any argument made by supporters of Assad when they cite issues of state sovereignty. Fundamentally there is no state in such countries. A state in the modern sense must be operate under the rule of law and not be that law, in effect such countries are under the rule of state and not the rule of law. This is not to say that Western countries are paragons of such state models, but only a fool would morally equate the behavior of such governments with the actions of a country like Syria, Saddam or Maliki's Iraq, or Iran. When people express their outrage at the West, you will usually find that the source of much of their anger is the foreign policy of such countries, and not the domestic politics. Yet for those who claim to be anti-imperialists, we find the reverse. It is the foreign policy of countries such as Iran and Syria which is the basis of their support, but strangely there is very little concern with domestic politics and freedom of expression. Ironically the loudest and most outspoken of these anti-imperialists also live in the West. So what should one make of this? A paradox emerges that cannot be ignored, and it fundamentally undermines even the most eloquent arguments in support of Assad's regime......"

Al-Jazeera Video: ما وراء الخبر - جرائم بحق أطفال سوريا



"تناقش الحلقة تحذير منظمة "انقذوا الطفولة" ومقرها في بريطانيا من تعرض أطفال سوريا إلى التعذيب والسجن والاختطاف بسبب الصراع الدائر في بلادهم منذعام ونصف.
وتجيب على التساؤلات التالية: مالذي يدفع النظام إلى استهداف الأطفال في سوريا؟ ومن يتحمل مسؤولية ذلك؟ ومن يحاسب النظام على ذلك؟"

The Real Offensive Film: Daily War Crimes in Syria, by Emad Hajjaj


Current Al-Jazeera (Arabic) Online Poll


Do you support Arab military intervention in Syria?

With over 500 responding, 79% said yes.

A New British Mandate Over Egypt? UK to advise Egypt on quelling Sinai militants


General Sir David Richards will lead team advising how to ween Bedouin tribes in the Sinai Peninsula away from smuggling

The Guardian


"Britain is to provide military advice to the Egyptian government to help it crack down on militants in the Sinai Peninsula who are destabilising relations with neighbouring Israel.

In his first meeting with the Egyptian president Mohammed Morsi in New York, David Cameron will announce that Britain's most senior military figure will travel to Cairo. General Sir David Richards, the chief of the defence staff, will lead a British effort that will also see a stabilisation team despatched to Egypt. The team, which will mainly consist of field experts from the Department for International Development, will advise on how to ween Bedouin tribes in Sinai away from smuggling......"

Yemen’s future stability requires human rights action plan


"Yemen could face another human rights crisis unless the authorities act now to end persistent abuses in the country and take steps to address past violations, Amnesty International said today.

In its 11-point agenda for human rights change in Yemen, Amnesty International said that human rights violations were still taking place in a climate of impunity, a long-standing problem further entrenched by the immunity granted to former President Ali Abdullah Saleh and his officials earlier this year.

"The Yemeni authorities must define and implement a clear human rights agenda for change. This must include enlisting the assistance of the international community to set up a commission of inquiry into human rights violations during the events of 2011," said Philip Luther, Middle East and North Africa Programme Director at Amnesty International.

"The authorities should also amend and pass a draft transitional justice law currently on the table to ensure that it actually delivers justice for the victims of past human rights abuses."......"

A First: Egyptian students study parts of Bible, Christian faith in human rights class

Bikya Masr

"CAIRO: For the first time Egyptian students will be learning about the Bible outside of religion classes as the ministry of education decided to add verses from the holy book into its human right’s classes, in an effort to educate students on citizenship.

Al-Wafd newspaper mentioned on Wednesday that the second chapter of the “Patriot Studies” class will include Christian principles as the first chapter includes non-Muslim rights in Islam.
The class is being taught for 11th grade students.

The report mentioned that the cover of the textbook features a picture from the January 2011 uprising with the cross and the crescent intermingled in a sign of unity between the two religions in Egypt.
The textbook promotes equality of citizenship and the building of a diverse political system that will represent all of society, the ministry said.

However, the only mention of women’s rights in the book came briefly in the “women in the Christian faith” section, which highlighted the prohibition of divorce and having more than one wife as well as how the religion promoted equality between both genders.

There is a growing interest in human rights education in Egypt since the revolution and the textbook for the 11 grade comes as a first in breaking barriers of teachings about other faiths to Muslim students.
Coptic and Muslim Students are separated in the religion class as each study their own, yet the old textbooks used to insert verses from al-Quran in the Arabic language textbooks to explain grammar rules and classical vocabulary."

In pictures: Cairo's rich-poor standoff


Shimmering posh complex towering over Ramlet Boulaq slum showcases the class divide in Egyptian capital.

Al-Jazeera




(Click on photos to enlarge)
The slums of Ramlet Boulaq, spread out beneath Nile City's gleaming towers, lack almost all modern conveniences, such as plumbing and electricity.

"Along central Cairo's corniche, the twin towers of the shimmering Nile City complex - containing malls, movie theatres and hotels - screen the ugly truth behind them.

Stuck in ramshackle hovels in the towers' shadows, the residents of the Ramlet Boulaq slum struggle to keep their land and have their voices heard.

The juxtaposition says much about Egypt's biggest modern-day problem: the stark divide between the rich and poor, exacerbated by a housing crisis and rampant privatisation of land.

Ramlet Boulaq was born when migrants relocated from southern Egypt in the early years of the 20th century to work in Cairo's factories. Generations were buried and new ones born on the land, but the ambitions of big business to turn the area into a luxurious Nile-front complex now threatens Ramlet Boulaq......"

Why 'they' still don't hate 'us'


Mark LeVine discusses the myopic nature of the 'us' versus 'them' worldview.

By Mark LeVine
Al-Jazeera


".....The one generality that increasingly unites people across the globe, however, is the clear lack of solidarity between the wealthiest members of all societies and their poorer compatriots. Whether it's the richest 1.5 per cent in the United States, 5 per cent in Pakistan or 10 per cent in Egypt or Morocco, contemporary neoliberal, globalised capitalism is uniting the interests of elites against the rest of their societies - and as a result, the interests of the rest of us together in opposition, like never before. This was clear to anyone lucky enough to be in Tunis or Cairo during their initial uprisings, or Milwaukee, Lower Manhattan and Madrid not longer thereafter.

When you look at the incredible damage being wrought by energy, mining, agribusiness, food processing, weapons, and so many other industries on the planet, from global warming to rain forest destruction to the poisoning of large swaths of the land and sea, it's hard not to believe that they - the political and economic elites who manage the world today and control most of its resources and wealth - really do hate the rest of us. Or at the very least, they couldn't care less......"

Al-Jazeera Video: Blasts hit army headquarters in Damascus

Tuesday, September 25, 2012

On Syria's southern border, proof of the world's failures

by Hassan Hassan Link


Last week, I spent four days with the UAE's Red Crescent, visiting various camps, neighbourhoods and tent sites in Jordan's Al Mafraq area. It is one thing to hear stories of suffering, and quite another to listen to children, women and men - victims of Bashar Al Assad's brutality - speaking about what they have suffered. The consequences of this war will be long-lasting, as Syria's children - the country's future - bear a significant portion of Assad's aggression.
The current circumstances in which refugees live - in official camps, with families or in tents - are an easy recipe for fatal illness. For many refugees, wounded or in poor health when they arrive, life across the border means one war has ended but another has just begun.
In the tent site where Radwan lived, other children are unkept, their hair, eyelashes, nails and ears filled with layers of sand because they have no place to bathe. Their state of health is equally poor. One boy I met had recently fallen, fracturing his hand on impact. A doctor explained to me that malnutrition had made his bones brittle.
When a 6-year-old boy was offered a bottle of water by a female Emirati volunteer, he grabbed it and finished the half-litre in one go. A 10-year-old child lost the ability to speak because of trauma, according to a teacher in the study unit in the UAE's field hospital in Al Mafraq.
In many cases, injuries or the effect of the violence would be discovered by coincidence, sometimes too late. Some refugees had bullets or shrapnel in their bodies for weeks. In one case, an 8-year-old girl began having fits three months after she reached Jordan; doctors later traced it to bomb fragments lodged in her skull.
Amman says the refugee crisis is draining its annual budget while only one third of the estimated $700 million (Dh2.57billion) needed to care for refugees is provided by donor countries. Indeed, Jordan is shouldering a large part of this burden. As the number of refugees increases - up to 600 Syrians a day are crossing the border - even the Jordanian army is being pulled in, frequently clashing with Syrian forces to protect fleeing refugees.
And yet the aid pledged to date has not been enough to stem this crisis. As the physical and emotional toll on Syrians, and especially children, grows, Jordan will need help providing adequate medical checks, food and housing to all the Syrian refugees in need.
Today, refugees mostly live on the handouts of passers-by. Housing or tents are provided by Jordanian families. Access to health and education outlets, meanwhile, are nearly nonexistent. Some tents I visited were made of plastic sacks with no mattresses. Killing scorpions has become a daily chore for families.
Many of the refugees had to leave their homes in Syria quickly, carrying little with them beyond their clothes. To survive, some are now marrying their daughters off, often minors and to strangers. A taxi driver in Amman told me that four of his colleagues had married Syrian girls, on condition of providing homes to them and their families. He said he planned to marry a refugee but changed his mind after considering the costs of hosting her family.

Guardian Video: Syrian jets 'bomb Aleppo'



                   
                   
                   
               

"Amateur footage purporting to show Syrian air force planes bombing targets in the northern city of Aleppo, killing 15 people, including three children from one family. Fighting was also reported around the capital, Damascus, and elsewhere across the country, killing at least 58 people in total."

Al-Jazeera Video: Frustration and anger run high in Syrian refugee camp in Jordan


"Thousands of Syrians have fled the fighting, crossing into neighbouring countries.

In Jordan, that is creating another set of problems. A protest over conditions at a refugee camp in Zaatari turned violent on Monday. Security forces used tear gas to break up the demonstration.

Al Jazeera's Jane Arraf reports from the Zaatari refugee camp in Jordan."

Al-Jazeera Video: Syrians seek refuge in the countryside


"Thousands of Syrians who have fled the cities have aimed for relative safety in the countryside. While the United Nations continues to discuss possible solutions for the internally displaced, the people of al Riqqa offer them what little they have. Season after season has gone by and still the war rages on. The lucky ones find work in the fields but still they struggle to feed their families. Al Jazeera's Jamal Elshayyal reports."

Giving the "Great Satan" a Helping Hand: Ahmadinejad shows soft side in New York

By Kaveh L Afrasiabi 
Asia Times

"Iranian President Mahmoud Ahmadinejad's non-combative demeanor in this year's trip to the United Nations General Assembly has seen him offer Washington assistance in Afghanistan and stress that peaceful nuclear deals remain on the table. Perhaps his biggest conciliatory step is an appeal for a "new approach" in relations that draws on lessons from the past...."

There Goes the Tartour, with Tin Cup in Hand.....


"(Reuters) - Secretary of State Hillary Clinton reassured Egypt's new Islamist president on Monday that the United States would forge ahead with plans to expand economic assistance despite anti-American protests that cast new shadows over U.S. engagement with the region......."

Guardian Videos


Syrian child refugee Hassan: 'The mosque was full of bodies' - video

                   
                   
                   
                
"Hassan is 14 years old and lives with his family in Za'atari refugee camp in Jordan. Here he describes being at a funeral when his town in Syria was attacked by Bashar al-Assad's forces. Hassan says he saw tens of dead bodies. In an interview with Save the Children, he says: 'Pieces of flesh were piled upon each other'"

Syrian child refugee Bisan: 'It was a massacre' - video

 
                   
                   
                   
                
"Bisan, 12, is a Syrian refugee living with her family in a refugee camp in Jordan. She has taken on responsibility of looking after her younger siblings. In an interview with Save the Children, Bisan describes witnessing an attack on a shelter close to her home: 'A plane struck a shelter where we live. All the people inside were killed'"

Syrian refugee Omar: 'I was sleeping when the shell fell' - video

                   
                   
                   
                
"Omar, 11, lives with his family in a refugee camp in the desert of northern Jordan. In an interview with Save the Children, he describes being bombarded by the Syrian army as he sheltered with his family. Omar says the attack continued for three days until he and his family were forced to leave their village"

Syrian refugee Ali: 'Whenever I hear a shelling, I get scared and cry' - video

 
                   
                   
                   
                
"Ali, eight, is one of many children living in a refugee camp in the desert of northern Jordan. More than 65% of camp inhabitants are children. In an interview with Save the Children, Ali describes how his family were caught up in the conflict, and how he is haunted by the loss of his aunt and cousins"

Nur's story: 'They shoot us in Syria. Here, they do not' - video

                   
                   
                   
                
"Nine-year-old Nur describes how she fled to Jordan with her family to escape the violence in Syria. In an interview with Save the Children, Nur says: 'At the beginning tanks were coming to our neighbourhood. Artillary rockets and tanks, all sorts of weapons.' She says there was nothing left of her home town"

The war between the civilised man and the savage

A provocative ad which debuted last month in San Francisco is making its way to New York subways today

By Hamid Dabashi
Al-Jazeera
(Click on photo to enlarge)

".......By thus commercialising the Zionist cause, it places it squarely within the visual regime of loutish consumerism - where it now squarely belongs. It thrives on mimicking Zionism in its advanced stage of having wedded the ethnic cleansing of Palestine to the consumerist fetishism definitive to American militarism. 
But Americans and non-Americans alike baffled by the depth of this vulgarity in effect blind themselves to what this blatant vulgarity conceals and reveals at one and the same time.  

To understand this concealment, this commodified mystification of Zionism, we need a quick detour to the sublime insight of the exquisite French semiotician Roland Barth (1915-1980) in his reading of Elia Kazan's On the Waterfront (1954). In one of his most insightful short essays in his Mythologies (1957), "A Sympathetic Worker", Barth speaks of a certain kind of "truth vaccine" by which he means how in Elia Kazan's film "a small gang of mobsters is made to symbolise the entire body of employers, and once this minor disorder is acknowledged and dealt with like a trivial and disgraceful pustule, the real problem is evaded, is never even named, and is thereby exorcised".   

This is exactly what we are seeing here. The thick vulgarity of the ad turns it into a caricature, safely distances it from Harvard political scientists theorising "the clash of civilisation", as it distances it from the very core of American imperialism, so that "once this minor disorder is thus identified and acknowledged" as "a trivial and disgraceful pustule", the real problem - namely the fact that the entire American foreign policy, its demonisation of Muslims in the courses it teaches in its military academies, its flushing the Quran down the toilet by way of torturing Muslim "savages", by drone attacks on innocent people in Pakistan or Afghanistan, and by its unconditional support for Israel repeatedly articulated by President Obama are all "evaded, never even named, and thereby exorcised". ....." 

Monday, September 24, 2012

Real News Video: Iran and the "Red Line" Debate


Jonathan Schell: Netanyahu's real objective is to influence the outcome of the US elections


More at The Real News
 

Welcome to Saigonistan


The US/NATO strategy to 'win' Afghanistan is now dead and buried, according to author.

By Pepe Escobar
Al-Jazeera 


"....Now consider this:
"A war begun for no wise purpose, carried on with a strange mixture of rashness and timidity, brought to a close after suffering and disaster, without much glory attached either to the government which directed, or the great body of troops which waged it. Not one benefit, political or military, was acquired with this war. Our eventual evacuation of the country resembled the retreat of an army defeated."
A NATO commander? No; British army chaplain Rev GR Gleig, writing about the First Anglo-Afghan War. The year: 1843.

Talk about the graveyard of empires."

Romney’s America

Cam Cardow, Cagle Cartoons, The Ottawa Citizen
(Click on cartoon to enlarge)

The Hollow Empire


When was the last time we won a war?

by , September 24, 2012


"While no one was looking, the US lost the war in Afghanistan. The announcement that joint operations involving US/NATO forces and Afghan military and police personnel will cease — “temporarily” — went down with a whimper, not a bang. Since the whole purpose of our continued presence in that country is supposedly to train the forces of Afghan “President” Hamid Karzai, the entire rationale for the war just fell apart, and isn’t it funny — as in funny-weird, rather than funny-ha-ha — that nobody noticed?

Well, not really: we’re in campaign mode, and neither major party presidential candidate is much interested in the subject of a war we’ve been fighting for over a decade, at a cost measured in the trillions (aside from the incalculable human misery).....


To top it off, we’re out of money — and the US economy, the engine and motive power of the Last Superpower’s alleged invincibility, is showing signs of structural instability. If the whole edifice collapses tomorrow, who will be surprised?

As Washington’s lords and ladies bask in the unreal glory of America’s imperial delusion, and look forward to yet another exciting coronation ceremony this winter, the peasants with pitchforks are gathering in the shadow of the castle, their voices rising above the ordinary din generated by our chattering classes. The American people are waking up to the reality, even if our elites are not, and it is a rude awakening indeed. Fired, foreclosed, and fed up, they have had it up to here with the pretensions of our would-be Napoleons and world policemen in both parties. They don’t understand why we’re shipping billions — billions! — of our tax dollars overseas, to Libya, where they’re killing our diplomats, to Egypt, where they’re trying to burn down our embassy, and to Israel, where they’re trying to blackmail us into fighting yet another war on their behalf......"

Al-Jazeera Video: ما وراء الخبر / جدوى انعقاد مؤتمر المعارضة

Sunday, September 23, 2012

Report about FSA in Aleppo

المائة يوم الاولى من حكم مرسي

عبد الحليم قنديل


Link

"مع اقتراب انقضاء المئة يوم الأولى على تنصيب الرئيس ( الإخواني ) محمد مرسي العياط، بدت صورة الحكم في مصر كأنها تعيد استنساخ الأيام الأخيرة لحكم المخلوع محمد حسني مبارك.
ولا تبدو من مفاجأة كبيرة في القصة كلها، فالإخفاق كان متوقعا للرئيس مرسي ولحكم الإخوان، ولسبب جوهري بسيط جدا، وهو أن إيحاء الإخوان بمعنى البديل نوع من الحمل الكاذب، وأنهم أقرب إلى معنى القرين لحكم مبارك، وقبل سنوات من خلع مبارك، كنت أقول دائما ـ كتابة وشفاهة ـ أن تناقض الإخوان مع حكم مبارك يبدو ظاهرا على السطح، وأنه لا يكاد يمر يوم بدون اعتقالات جديدة للإخوان من منازلهم غالبا، وكنت ألفت النظر إلى ما يبدو من عجب فى السلوك المباركي الأمني الروتيني، فلم يكن الإخوان أبدا في صف المعارضة الجذرية، ولا الدعوة إلى ثورة من أي نوع، بل كانوا أقرب إلى كتلة فيزيائية لا سياسية.
وكان التناقض الفيزيائي أكثر ظهورا من التناقض السياسي، فقد كانت جماعة مبارك تشعر أن جماعة الإخوان تزاحمها في المركبة نفسها، وعلى ذات خطوط السير، وإن كانت الجماعة ـ الإخوان هذه المرة ـ تبدو أكثر حيوية من جماعة مبارك التي شاخت وفسدت وتيبست عضلاتها وبانت عليها علامات الموت، بينما جماعة الإخوان أكثر شبابا وصلابة وتماسكا، وكنت أقول أن بوسع مبارك أن يتحالف مع الإخوان فيكسب عشر سنوات إضافية، لكن حكم مبارك لم يكن يريد أن يفعل، وبسبب طابعه العائلي الاحتكاري، والذي كان قد صار ـ على رأي المثل المصري ـ 'زي الفريك لا يحب الشريك'، وقد أتاح ذهاب مبارك تجاوز هذه العقبة، فقد انخلع رأس النظام القديم، وقرر رأس النظام الجديد ـ في صورة المجلس العسكري ـ المضي في طريق التحالف مع الإخوان، وصوغ الصورة الجديدة للنظام القديم نفسه في ثوب ديمقراطي، وهكذا كان، وإلى الآن، وحتى إشعار آخر أو ثورة أخرى.
وفي المئة يوم الأولى لحكم الرئيس الإخواني، وقد سبقتها خمسة شهور من عمل البرلمان ذي الأكثرية الإخوانية، بدت صورة مصر العامة تكرارا لما كانت عليه في العامين الأخيرين لحكم مبارك، وفي كل المجالات تقريبا، ومن سياسات الخارج إلى اقتصاد الداخل المتعثر المأزوم بشدة، وإن تفاقمت الأوضاع أكثر بتقادم الزمن، فانهيار المرافق والخدمات زادت سوءاته، وصار مألوفا أن تضاف ظواهر انقطاع وتسمم المياه إلى ظواهر الانقطاع الصيفي المتواتر للكهرباء، وأن تضاف ظواهر الانفلات الأمني، وكان مرسي قد تعهد بحل خمس مشكلات في المئة يوم الأولى بعد تنصيبه، وهي مشكلات المرور وطوابير العيش والنظافة والأمن والطاقة، ولا يبدو من تحسن ظاهر في مجال الأمن رغم حملات ملموسة ضد جماعات البلطجة، فيما زادت طوابير العيش طولا، وتواترت حوادث سقوط المواطنين قتلى في الزحام أمام المخابز، وتضاعف الشلل المروري في زحام خانق بالمدن الكبرى يضيع الوقت ويبدد الجهد، وعادت طوابير السيارات حول محطات البنزين والسولار والغاز، وزادت تلال القمامة في كل مكان، والمحصلة : أن مرسي خسر رهان المئة يوم الأولى، ودعك من أسباب معوجة ساقها الإخوان تبريرا للفشل في حل مشكلات لا تستلزم سوى الضبط الإداري، فقد أزاح الرئيس مرسي سلطة المجلس العسكري التي قيل أنها معيقة لدوره، وجمع في يده السلطات كلها، وشكل حكومته بمعرفته ومعرفة مكتب إرشاد جماعة الإخوان، ولم يلمس المواطن العادي أي تحسن، وزاد إحساسه بالإحباط، وهو ما دفع حزب الإخوان نفسه إلى انتقاد ما يجري، وإن توجه بالنقد أساسا إلى الحكومة لا إلى الرئيس، وفيما بدا كمحاولة للحد من تدهور ملموس في شعبية الإخوان.
وفي جوهر السياسات المتبعة، يلحظ المراقب تطابقا كاملا في اختيارات السياسة والاقتصاد، كان مبارك يتصرف بالبلد كأنها 'عزبة' لعائلته، بينما يتصرف مرسي في الدولة المصرية كأنها غنيمة لجماعته، وباستثناءات قليلة لعل أهمها تعيين القاضي الجليل هشام جنينة رئيسا للجهاز المركزى للمحاسبات، تكاد لا تجد لتعيينات مرسي معنى مختلفا عن تعيينات مبارك، فالقاعدة العامة هي كما كانت، وملخصها إحلال الأسوأ من أهل الثقة، كان معيار الثقة أمنــــيا فيما مضــى، وصار المعيار إخوانيا هذه المرة، فالأولوية لكفاءات درجة عاشرة من الإخوان، أو من زرافات 'المتأخونين' جريا على عادة النفاق للسلطة أى سلطة.
وبدا الأمر أشبه بفواجع وطنية شوهت سمعة مصر في العالمين، ويكفي أن تطالع تشكيلات من نوع 'الهيئة الاستشارية للرئيس'، أو 'المجلس القومى لحقوق الإنسان'، أو 'المجلس الأعلى للصحافة'، أو حكومة الدكتور هشام قنديل، فليس ممكنا تصور ماهو أسوأ من هذه الاختيارات، وكلها محكومة بقاعدة 'الفلول والإخوان يد واحدة'، فالتشكيلات غاية في الركاكة والضعف، فوق اتباعها لاختيارات سياسة المخلوع نفسها، فقد حل مكتب إرشاد الإخوان كجهة اختيار محل لجنة سياسات جمال مبارك، ومع اختيار 'اقتصاد الريع' وقبول وصاية 
 فالاختيار الإقتصادي ـ مثلا ـ محجوز لرأسمالية المحاسيب، ومع إعادة تشكيل فريق جماعة مليارديرات المال الحرام، وبحيث يتصدرها ملياردير إخواني هذه المرة،صندوق النقد والبنك الدوليين، تبدو رغبة الإخوان جامحة لتوثيق علاقة التبعية لأمريكا وأهلها في المنطقة وممالك الخليج، وتبدو السلطة ـ كما كانت أيام مبارك ـ من النوع الذى 'يسرقنا ويشحت علينا'، ولا مانع عندها من تكرار سياسات التضييق على الإعلام وحركة الشارع، وصرف عشرات المليارات من خزينة الدولة المنهكة على تليفزيونات وإذاعات وصحف النفاق البائس، وتجديد الدعوة لإعلان حالة الطوارئ، وابتذال التعامل مع مفاهيم الإسلام، وإلى حد قولهم أن ربنا وضع 'الطوارئ' في القرآن الكريم، ولا تنسى ـ بالطبع ـ مهرجان صلاة الجمعة التي يؤديها الرئيس وسط حشود أمنية مكثفة تكلف الدولة ثلاثة ملايين جنيه أسبوعيا ، ويحرم بسببها آلاف المواطنين وآلاف عناصر الأمن من أداء صلاة الجمعة في المساجد التي يقع عليها اختيار فريق الرئيس.
وبالطبع، فليس لقضية الثورة حس ولا خبر في اختيارات حكم الإخوان، فهم قوة تنتسب إلى معنى الثورة المضادة بامتياز، بينما لاتزال قضية الثورة في خانة المقاومة، وفي احتجاجات الشارع الاجتماعية والسياسية، وفي ائتلافات ثورية قوية تظهر عزمها على منازلة الإخوان في أقرب انتخابات، وفي ذلك فليتنافس المتنافسون.
"

Al-Jazeera Video: War trauma haunts Syrian children in Turkey


"Turkey's refugee camps now hold around 80 thousand people from Syria. Thousands of them are children, who are having to deal with the painful memories of the life they have left behind. Inside the refugee camp's classrooms, the teachers and social workers use songs and games as therapy to help their young students get over their fears. Al Jazeera's Sue Turton reports from Kilis, Turkey."

Syrian president's sister 'now in Dubai'

The Daily Star
A Lovely Family Portrait of Butchers....

"Embattled Syrian President Bashar Assad's only sister, Bushra, whose husband was killed in a July bombing, is now living in Dubai with her children, Syrian residents told AFP Sunday.

Bushra's husband General Assef Shawkat, an army deputy chief of staff, was killed along with three other high-ranking officials in a July 18 bombing at the National Security headquarters in Damascus.......

Ayman Abdel Nour, editor-in-chief of opposition news website all4syria.com, told AFP that Bushra, who did not hold any position in the Syrian regime, left after "differences" with her brother whose troops are locked in a deadly conflict with rebels.

Bashar has "accused her of being closer to the opposition because she did not entirely agree with his policies," Abdel Nour said.

In 2008, Bushra also left Syria following what sources said were "disagreements" with her brother, staying for one year with her children in the United Arab Emirates capital Abu Dhabi.

With Bushra's departure, Assad now has only his brother Maher, who commands the notorious Fourth Brigade, in the country. Their other two brothers, Bassel and Majd, are dead......"

Most of Syria outside regime control: rebel colonel

ATMA, Syria (AFP)

"Syria's vast territory is increasingly outside the control of the regular military, whose aerial superiority is the last strength keeping the Damascus regime afloat, a rebel chief told AFP.

"With or without outside help, the fall of the regime is a question of months, not years," said Colonel Ahmed Abdel Wahab, who claims that he commands a brigade of 850 men in the Free Syrian Army (FSA).

"If we had anti-aircraft and anti-tank missiles, we could quickly gain the advantage," he said, speaking in the village of Atma near the Syrian border with Turkey.

"But if foreign countries don't give us these, we will still win. It will take longer, that's all.

"We control most of the country. In most regions, the soldiers are prisoners of their barracks. They go out very little and we can move freely everywhere, except Damascus."....."