ابراهيم الأمين
"ليس أمام فريق السلطة بعد قراراتها الأخيرة، سوى الذهاب إلى جهات خارجية لتحويلها إلى مواد للبحث وللقرار التنفيذي. وبعد مواجهات أمس المتنقلة سياسياً وفي الشارع، تسارعت وتيرة التوتر لدى فريق السلطة حتى لامس المطالبة بالتوجه إلى مجلس الأمن الدولي والجامعة العربية لطلب الحماية الدولية. وهذا يفرض برأيهم إصدار مجموعة قرارات عربية ودولية من النوع الذي يعلن أن ما يجري الآن في لبنان ليس انقلاباً على الشرعية اللبنانية فحسب، بل على الشرعية الدولية، لتكون النتيجة النهائية أن يتبنى مجلس الأمن الدولي مذكرات حكومة الرئيس فؤاد السنيورة لناحية اعتبار المقاومة اعتداءً على السيادة الوطنية وطلب توفير أمن دولي للمرافق الأساسية في لبنان من مطار إلى مرفأ إلى مقارّ رسمية....
...."
"ليس أمام فريق السلطة بعد قراراتها الأخيرة، سوى الذهاب إلى جهات خارجية لتحويلها إلى مواد للبحث وللقرار التنفيذي. وبعد مواجهات أمس المتنقلة سياسياً وفي الشارع، تسارعت وتيرة التوتر لدى فريق السلطة حتى لامس المطالبة بالتوجه إلى مجلس الأمن الدولي والجامعة العربية لطلب الحماية الدولية. وهذا يفرض برأيهم إصدار مجموعة قرارات عربية ودولية من النوع الذي يعلن أن ما يجري الآن في لبنان ليس انقلاباً على الشرعية اللبنانية فحسب، بل على الشرعية الدولية، لتكون النتيجة النهائية أن يتبنى مجلس الأمن الدولي مذكرات حكومة الرئيس فؤاد السنيورة لناحية اعتبار المقاومة اعتداءً على السيادة الوطنية وطلب توفير أمن دولي للمرافق الأساسية في لبنان من مطار إلى مرفأ إلى مقارّ رسمية....
...."
No comments:
Post a Comment