Saturday, July 25, 2015

حديث الثورة-تأثير التدخل التركي على الصراع بين الأسد ومعارضيه

Current Al-Jazeera (Arabic) Online Poll



Do you support Turkish ground intervention against ISIS in Syria?

So far, 64% have voted no. 

"هرمنا" يا تركيا

حسام كنفاني

Link

مع اقتراب التدخل العسكري التركي في سورية، أو بدئه بالفعل بشكل أو بآخر، وتحت أي ذريعة، داعشية أو كردية، يمكننا القول "لقد هرمنا من أجل هذه اللحظة التاريخية". لحظة ما فتئت تركيا تلوح بها منذ انطلاقة الثورة السورية، وبدء تدفق اللاجئين السوريين على الأراضي التركية، هربا من بطش النظام. في تلك اللحظة، لم يكن هناك لا داعش ولا نصرة ولا غيرهما من الفصائل الإسلامية، المنتشرة كالفطر على الأرض السورية. كان الحراك مجرد غضب جماهيري، عبر عن نفسه على شكل تظاهرات عفوية بأحلام صغيرة، وقوبل بوابل من النيران. 
منذ أربع سنوات ونيف، لم يتوقف نسج سيناريوهات نهاية المأساة، وكان للدور التركي الحصة الأكبر، مدعوما بمواقف الرئيس الحالي، رئيس الوزراء في حينها، رجب طيب أردوغان، الذي رفع السقف عاليا في مواجهة النظام السوري. سيناريوهات كانت المنطقة الآمنة أو العازلة، التي لا بد أن تقوم بها تركيا، جزءاً أساسياً من تحويل الشمال السوري إلى منطلق لاستكمال الثورة وإسقاط النظام، غير أن الأماني لم تتطابق مع واقع السياسة التركية، والتي كانت مرتبطة بحسابات داخلية وخارجية عديدة، دفعتها إلى إبقاء دعمها لوجستياً، حتى في الفترات التي كانت قذائف النظام السوري تطاول الداخل التركي، وتقتل مواطنين أو جنوداً أتراكاً.
حسابات ومعطيات دخلت عليها عوامل جديدة ساهمت في تعديلها، ورفع القيود التي كانت تحول دونها. العنوان اليوم للتدخل التركي المفترض هو تمدد "داعش" إلى الداخل التركي، وظهور بوادر كيان كردي جديد داخل الأراضي السورية، وهو ما بات يزعج حكام أنقرة. هذان العنوانان هما الأساس في الدخول التركي المباشر في الحرب السورية. عنوانان لا يمكن لتركيا، وغيرها من الدول الداعمة اليوم للتدخل، وفي مقدمتها الولايات المتحدة، ما كانا ليظهرا لولا التعاطي السلبي للدول الإقليمية والغربية مع الملف السوري، وترك النظام يمعن في القتل من الشمال إلى الجنوب السوري. 

لم يكن العنوان الداعشي ظاهراً قبل ثلاث سنوات، حين كان الأتراك يهددون ويمدون السوريين بأمل زائف بأن سنداً قوياً يقف معهم في مواجهة البطش، وأن إقدامهم على مواجهة قوات النظام وأعوانه سيكون محفزاً إضافياً لوصول الدعم الخارجي المنشود على غرار النموذج الليبي. التقاعس التركي، ومعه الموقف الغربي، يضاف إليه تغوّل النظام، عوامل ساهمت في تمهيد أرضية خصبة لنشوء داعش وأخواتها تحت أعين الجميع الذين بدأوا، اليوم، يعون مدى خطورة الوضع. وبالتأكيد، فإن تدخلهم لن يكون كرمى لعيون السوريين، بقدر ما هو وعي بأن الخطر بات يدق الأبواب التركية والغربية. 

أيضاً العنوان الكردي الذي تتحرك تركيا، اليوم، على أساسه هو وليد وقوف أنقرة موقف المتفرج إزاء منح النظام السوري صلاحيات واسعة لقوات الاتحاد الديمقراطي الكردستاني، وفتح المجال له للسيطرة على مساحات شاسعة من الأراضي السورية وتصفية معارضيه، وهو ما تطور لاحقاً إلى نوع من الحكم الذاتي الذي أثار حفيظة الأتراك، ومعها أيضاً القوى الكبرى التي باتت تخشى على نفوذ حلفائها الأكراد في المنطقة. 

بغض النظر عن الدور غير المباشر للأتراك، وغيرهم، في ما آلت إليه الأمور في الداخل السوري، وعدم التحرك إزاء مئات آلاف القتلى وملايين النازحين والمعتقلين، غير أن "تأتي متأخراً خير من ألا تأتي أبداً"، ولا سيما إذا كان الهدفان المعلنان للعمل التركي يخفيان أهدافاً أخرى، ولا سيما العمل ضد النظام السوري، ومساعدة قوات المعارضة التي تثق فيها تركيا، عبر منطقة آمنة أو غيرها من المسميات التي ستجعل حركة المعارضة المسلحة أيسر. لا شك هذه آمال تراود ملايين السوريين الذين يرددون "هرمنا"، من دون أن يخفوا مخاوف من الوقوع في المزيد من الإحباط.

Friday, July 24, 2015

قال عرب قال!

د. فيصل القاسم

Link


العرب والعروبة كذبة كبيرة، لكن للأسف ما زال البعض يصدقها منذ عقود. صحيح أن القومجيين صدعوا رؤوسنا بمفهوم العرب والعروبة منذ منتصف القرن الماضي، إلا أن مفهوم العروبة كان مجرد مطية سياسية حقيرة لتحقيق أهداف سلطوية قذرة لا أكثر ولا أقل. فالأنظمة التي رفعت شعار العروبة كانت تحكم بلدانها طائفياً وقبلياً، كما هو الحال في سوريا وليبيا واليمن. فالنظام السوري مثلاً له علاقة بالقومية العربية كما لي علاقة بكوكب عطارد، فهو نظام لم يرتق يوماً إلى مرتبة الوطنية الضيقة، فما بالك أن يكون قومياً. لقد حكم النظام السوري بشعار عروبي قومي، بينما كان في الواقع مجرد نظام ما قبل الدولة، لا بل إنه لم يكن حتى نظاماً طائفياً كما يتهمه البعض، فقد كان مجردعصابة تجمع بين الطائفية والنفعية والبلطجية، بينما كان مثيلاه في اليمن وليبيا نظامين يحكمان بتوازنات قبلية قروسطية لا تمت لمفهوم الدولة بصلة. وينطبق الأمر على النظام العراقي بدرجات معينة. باختصار شديد، فإن العروبة كانت مجرد مصطلح سياسي هلامي فضفاض لا وجود له عملياً إلا في أشعار سليمان العيسى وأمثاله. 
ومن المفارقات الفاقعة جداً أن النظام السوري الذي يتغنى بالعروبة ليل نهار ربط مصيره، وعقد معاهدات دفاع مشترك مع إيران الفارسية عدوة العرب التاريخية قومياً. وربما كان النظام السوري واقعياً في تحالفه مع إيران بعد أن وجد أن لا مشروع عربياً في الأفق يمكن الركون إليه أو التحالف معه، فتحالف مع إيران التي كانت، على عكس العرب، تعمل من أجل مشروع واضح المعالم بغض النظر عن اتفاقنا أو اختلافنا معه.
بعبارة أخرى، فإن أكثر من تاجر بمفهوم العرب والعروبة هم القومجيون العرب الذين نقلوا البندقية الإيديولوجية من الكتف البعثي والناصري إلى الكتف الفارسي بخفة عجيبة. وفي هذه الأيام نرى الكثير ممن يسمون أنفسهم قوميين يعملون تحت الراية الإيرانية على رؤوس الأشهاد. والمضحك أكثر أن الذين كانوا يترددون على قصور صدام حسين، ويدافعون عنه ليل نهار، ويقبضون منه الملايين، صاروا الآن مدافعين عن المشروع الإيراني وملالي طهران الذين أشرفوا عبر أذنابهم في العراق على إعدام صدام حسين شنقاً في عيد الأضحى المبارك. وقد وصف الشاعر العراقي مظفر النواب العرب والعروبة وصفاً دقيقاً في قصيدته الشهيرة الموسومة «القدس عروس عروبتكم».
وكما فشل النهج البعثي والقومي في الارتقاء إلى أدنى درجات العروبة، لم تنجح التكتلات الشمال أفريقية المتمثلة بما يسمى باتحاد المغرب العربي، فالمغرب أقرب لإسرائيل مثلاً مما هو للجزائر الجارة. والنظام الجزائري العسكرتاري الديكتاتوري أقرب إلى فاشية النظام السوري مما هو للجار المغربي، مع الاعتراف طبعاً بأن النظام المغربي يبقى أفضل ألف مرة من أنظمة البعث والجملكيات السورية والليبية والجزائرية.
صحيح أن اتحاد دول مجلس التعاون الخليجي حافظ على اجتماعات منتظمة منذ نشأته، إلا أنه لم يرتق بدوره إلى طموحات الوحدة المنشودة.
باختصار لم يكن العرب يوماً منذ الاستقلال على قلب رجل واحد، فقد فشلوا في أن يكونوا عرباً بالمفهوم السياسي حتى على المستوى الجهوي الضيق كالبعثي والمغاربي والخليجي. لا شك أن مشاعر العروبة كانت، وما زالت قوية على المستوى الشعبي، إلا أنه لا قيمة لتلك المشاعر في البورصة السياسية، فالعرب سياسياً عربان وملل ونحل متناحرة لا يجمعهم أي مشروع أو هدف أو قضية. وبالتالي، فمن الخطأ الفادح الحديث عن «العرب» ومقارنتهم بالأمم والدول الأخرى في المنطقة كإيران وتركيا وإسرائيل. فكيف نقارن أنظمة تسمي نفسها زوراً وبهتاناً عربية بالأمة الإيرانية الواحدة ذات الرسالة المحددة، أو بالأمة التركية. إذاً لا مكان للعرب على أرض الواقع من الناحية السياسية، وبالتالي من الأفضل أن نتحدث عن سياسات محلية بدل الحديث عن سياسة عربية.
على العكس من ذلك، نجد أن إيران رفعت شعارات معينة وعملت على تنفيذها بحذافيرها. وبينما كان من يسمون بالعرب يتناحرون فيما بينهم، ويتآمرون على بعضهم البعض ليل نهار، كانت إيران تجمع تحت جناحيها كل الحركات والأحزاب والفعاليات ذات التوجهات العقدية المشتركة، فكل الأحزاب العراقية المؤثرة مثلاً تقريباً ترعرعت في إيران.
وقد نجحت إيران في صنع أذرع مذهبية لها في العراق وسوريا واليمن ولبنان. وبينما استثمرت إيران بحلفائها الشيعة في البلدان العربية المذكورة، كانت الدول العربية (بين قوسين) تلاحق، وتشيطن، وتضع على قوائم الإرهاب أي حركة أو حزب إسلامي حتى لو كان معتدلاً. لاحظوا أيضاً كيف تحولت أذرع إيران في بعض الدول العربية إلى قوة ضاربة في العراق واليمن ولبنان، بينما أصبحت القوى التابعة لبعض الدول العربية في تلك البلدان مثاراً للسخرية والتهكم.

ولا ننسى أبداً أن العرب تحالفوا بشكل غير مباشر مع إيران ضد بعضهم البعض، ليس فقط كما فعل النظام السوري، بل أيضاً عندما تآمر بعض العرب مع أمريكا في غزو العراق، فسقط صدام حسين، مما فسح المجال واسعاً أمام التغول الإيراني في العراق.
وليت التآمر العربي على العرب توقف في العراق، فما أن اندلعت الثورات الشعبية العربية، حتى التف عليها بعض العرب خوفاً من أن تصل إليهم شرارتها، فدعموا فلول الأنظمة الساقطة الفاسدة العفنة ضد الأنظمة الجديدة بدل الاستثمار في أنظمة جديدة ربما تصلح ما أفسدته الأنظمة الساقطة، وتصنع قوة عربية جديدة قادرة على مواجهة القوى الإقليمية الأخرى كإيران وغيرها.
وفي الوقت الذي عمل فيه بعض من يسمون بالعرب على تقويض الربيع العربي وإعادته إلى المربع لأول، كانت إيران تدعم حلفاءها بالغالي والنفيس بغض النظر عن وحشيتهم. ما الفرق بين الميليشيات الشيعية التي تقاتل في سوريا والعراق ولبنان وبين داعش وأخواتها؟ لا فرق أبداً. لكن بينما تقف إيران إلى جانب جماعاتها، نجد أن العرب المزعومين لم يتحملوا حركة سياسية معتدلة جداً كالأخوان المسلمين، فتآمروا عليها في مصر واليمن رغم وصولها إلى السلطة بأصوات الشعب.
احصدوا ما زرعت أياديكم يا من تسمون أنفسكم عرباً!
٭ كاتب واعلامي سوري

حديث الثورة- العراق إلى أين بعد تغييب الحل السياسي؟

ما وراء الخبر - الاقتصاد المصري.. المشاكل والحلول

DNA 24/07/2015: نوري المالكي يرد على نوري المالكي

DNA 24/07/2015: نوري المالكي يرد على نوري المالكي

US deal with Turkey over Isis may go beyond simple use of an airbase

Ankara’s understanding with Washington may do more than allow the US to use Incirlik from next month
A US airforce plane takes off from Incirlik airbase in Turkey two years ago.
The Guardian

Link

In what may prove a turning point in the fight against Islamic State(Isis), Turkey has struck a military and security cooperation pact with the US that could greatly enhance the effectiveness of coalition air strikes. But what US officials describe as a game-changing deal also comes with a potentially high price tag: the escalating spillover of the Syria-Iraq conflict into neighbouring Middle East countries.
In cutting the deal, Barack Obama chose his moment well. For months, negotiations between Washington and Ankara over the possible use of Turkish military bases in the coalition’s air campaign against Isis had been getting nowhere. Then, last Monday, an Isis suicide bomber killed 32 people in an attack in the Turkish town of Suruç, near the Syrian border.
The resulting pressure on Recep Tayyip Erdoğan, Turkey’s president, to hit back was intense. Since the crisis erupted last year following the fall of Mosul to Isis, Erdoğan has focused more on thwarting Kurdish separatist ambitions in lawless parts of Iraq and Syria than on defeating terrorists. He refused to help Kurdish forces besieged in Kobani. For many months Turkey did little to stop foreign recruits crossing its border to join Isis.


Erdoğan’s intelligence services have been accused of secretly backing Isis and other Islamist groups as a means of containing the Kurds, hoping at the same time to further weaken the Syrian regime of President Bashar al-Assad, which Turkey opposes.
Demands for Turkey’s assistance were doubly unwelcome given Washington’s criticisms of Erdoğan’s authoritarian, neo-Islamist leadership style, his attacks on human rights and press freedom, and his open hostility to a key US ally, Israel. But Erdoğan cuts a somewhat weakened figure these days, after voters rebuffed his attempt to create an executive presidency in elections in June.
Having misjudged the public mood, he has much ground to make up. The Suruç bombing demanded a radical rethink. And just as he was considering what he should do, Obama – with perfect timing – came on the line. Turkish and US officials say, blandly, that the telephone conversation between the two men on Wednesday ended with agreement to “stem the flow of foreign fighters and secure Turkey’s border with Syria”. Bülent Arınç, Turkey’s deputy prime minister, said: “There is a consensus [and] unanimity of thought and action has been reached about the issue of joint operations in the future.”
Although Erdoğan is all but keeping schtum, the new understanding with Washington may go much further than simply allowing US (and British) use of the Incirlik airbase in Adana from early August. Incirlik will give coalition aircraft a huge advantage. Instead of flying 2,000km from bases and carriers in the Gulf, they will now be within 400km range of Raqqa, the Isis headquarters in Syria, giving them much greater operational flexibility and scope.
But Turkish reports suggest the agreement also covers the “emergency” use by allied aircraft of other Turkish airbases, including those in the south-eastern provinces of Batman, Diyarbakır and Malatya, plus more general permission to use Turkish airspace. It seems another longstanding US proposal, to fly armed or surveillance drones out of Turkey, has also been accepted.


As seen on Friday, Turkish airforce bombers are now also getting directly involved for the first time, even though Turkey is not a member of the coalition.
Erdoğan did not simply roll over. He had his own tally of requirements when Obama called. Top of his list is the establishment of a designated buffer zone inside Syria – effectively a de facto no-fly zone protected by coalition and Turkish forces – which would provide a safe haven for refugees and deny crucial territory to the Syrian Kurds. Turkish reports suggest the US has quietly agreed to this, although no official announcement has been made.
The 90km line between Mare [Marea] and Cerablus [Jarabulus] [in northern Syria] will be 40 to 50km deep,” Hürriyet newspaper reported, quoting unidentified official sources, who added that the zone could be expanded in future. “This security line will prevent radical groups such as the Isis or the al-Qaida-affiliated al-Nusra Front from gaining the mentioned land. US-led coalition jets will provide security over the land ‘when needed’, carrying out ‘attacking or exploration’ flights, sources said.” Such operations could presumably involve British combat jets as well as American planes.
Under the reported no-fly zone agreement, Syrian regime jets will not be permitted within the zone, and those that violate it will be targeted, Hürriyet reported. And, it suggested, the US has agreed to turn a blind eye to possible future Turkish military action against the Syrian Kurds. “The agreement did not directly target the Syrian-Kurdish Democratic Union party (PYD), but a counter move will be possible if the PYD and its armed forces, the People’s Protection Units (YPG), threaten the Turkish border, namely bidding to change the demographic structure, according to sources. However, they said the US would not take a direct stance against the PYD, which is now fighting against Isis.”
In addition, Turkey is planning new border security measures to halt the flow of foreign jihadis, including surveillance balloons and West Bank-style fortifications and separation walls. In return, it has been assured that European countries such as Britain will do more to prevent would-be Isis recruits heading for Turkey.

NBC News Releases the Long-Awaited Trailer for its Summer Horror Film About ISIS

By Glenn Greenwald

Link

During a discussion yesterday in Aspen with even-more-sycophantic-than-usual CNN anchor Wolf Blitzer, FBI Director James Comey somberly warnedthat ISIS now officially poses a bigger threat to the “U.S. homeland” than the one posed by former title-holder Al Qaeda — because, of course, the Latest Threat must always be the Greatest Threat. Comey also said that the previous bigger-than-Al-Qaeda contender, “The Khorasan Group,” has been “diminished” by “the work done by our great military” — because the War on Terror narrative requires that it must always be somehow simultaneously true that (1) the Terror Threat facing Americans is Greater Than Ever™ and (2) U.S. military actions against Terrorism are succeeding.
To commemorate this official FBI warning and to accompany the AP “news article” about Comey’s proclamation, NBC News posted a two-minute video, which . . . . well, which you have just have to see to believe. Watch it here: It’s very worth seeing.
Think about what happened here: To dramatize ISIS as The New Greatest Threat to the Homeland, FBI Director Comey first summoned the TV-actor-who-plays-the-journalist-character-called-Wolf-Blitzer to Aspen, and then NBC News posted to the top of its news article a slick, scary, music-and-graphic-driven video using all of Hollywood’s horror film staples to provide the visceral kick (that video has now been replaced on the NBC page with a video of this morning’s Matt Lauer/TODAY show “breaking news!” segment hyping Comey’s warning). I’m really grateful that because Americans have a free press, we’re not subject to state propaganda the way people in those bad, unfortunate countries are.

Lebanon....




Lebanon:

No Government....

Warlords Clashing and Posturing.....

Trash Piling Up in the Streets.

WHO SAID THAT ARABS ARE INCAPABLE OF FORMING VIABLE STATES?

One refugee's journey from a Syrian prison to London

One refugee's journey from a Syrian prison to London

Link

Blog: Revolution, prison and torture on the road from Damascus.
Ziyad is a young Syrian. Not a revolutionary leader or a dissident politician, but simply a normal person caught up in war and forced to flee his homeland. He was imprisoned, insulted, beaten and faced death before he fled.

However, his will to survive and live in dignity was stronger than everything he suffered. He refused to stay in a land where people had forgotten their humanity. Upon leaving prison, he decided to move to where he could feel human, where the word "freedom" would not land him in dark cells ever again.

When Ziyad (not his real name) told al-Araby al-Jadeed his story, he made sure to mention specific details to describe the various stages he and his friends went through, and to justify his position toward the Syrian regime and his participation in the revolution.

Ziyad said the Syrian revolution did not start in Daraa in southern Syria, but in the Damascus neighbourhood of al-Hariqa, where an altercation between a man and a traffic police officer led to a rare and unexpected popular protest.

A short while later, children wrote anti-regime slogans like "the people want the fall of the regime" and "freedom" on a wall in Daraa. Ziyad said it was the word "freedom" that brought him to London.
The killing of 13-year-old Hamza al-Khateeb in Daraa while being tortured was a shock to Ziyad and marked a turning point for him.


The killing of 13-year-old Hamza al-Khateeb while being tortured at the orders of Daraa's chief of political security, Atef Najib, was a shock to Ziyad and marked a turning point for him.

He started taking part in anti-regime protests organised through Facebook.

"Organising protests through the internet was our weapon at the time in the face of the tanks that had surrounded Daraa and Homs," said Ziyad.

They had called for a lifting of the siege imposed on the two cities through peaceful protests for six months, until security forces started shooting at protesters, saying that protesters had shot first.

The protesting youths decided to respond in kind, according to Ziyad, and began arming themselves with pistols, rifles and automatic weapons procured from Arsal in Lebanon.

They began responding to regime fire on protests. However, it was notable that the army did not pursue them for about a month, only later launching a surprise attack against their neighbourhoods and homes.

However, the protesters overran army checkpoints in the Damascus countryside and seized their weapons. They started planning an operation to storm Damascus.

The plan did not materialise, as the regime employed a scorched earth policy in dealing with protesters. According to Ziyad, the regime would surround an area with tanks and then launch airstrikes against it. Hundreds of civilians died in this way, he said.

Ziyad's arrest

With a smile on his face, Ziyad said that, one night, as his family was asleep, the army raided their house and arrested him and his brother. Startled, his father woke up and tried to talk the soldiers out of arresting his sons, asking: "What have my sons done? We mind our own business."

The father was told to remain silent or he would also be arrested. An unfortunate neighbour who was passing by their house was also arrested, as well as a teenager who asked what was going on.

"They put us in a military jeep and sat on top on us," said Ziyad. "We were driven to an army checkpoint where we got out and were made to kneel with our hands behind our heads. We remained like that until the next morning.

"In the morning an Opel Omega station wagon arrived, a vehicle used by security services in Syria, and four officers jumped out. They covered our heads with our shirts so we couldn't see anything and crammed us in the back of their car.

"They started threatening us, saying: 'Get ready to die, you traitors of the country.' We were then taken to the main security branch in Damascus and placed in a prison called 17 Stars - the best prison in Syria because prisoners there weren't tortured much."

Ziyad had forgotten to delete a video of one of the protests from his mobile phone, which was a mistake.

His brother Tareq later paid for that mistake when, in an interrogation, he denied the person in the clip was his brother. Tareq was beaten and his jaw was broken.

The interrogators stopped questioning Tareq when he passed out, and moved on to Ziyad. One interrogator told another that Ziyad "looks like he's sick".

"We should take his temperature before the operation," one agreed with the other, Ziyad said.

They told Ziyad to open his mouth and placed electric wires inside.

Ziyad has suffered from an easily dislocated shoulder since his childhood, and when one of his torturers was dragging him, his shoulder became dislocated again. This discovery amused the soldiers in the room, and they pulled the shoulder out of its socket and replaced it several times just for fun.

Ziyad and his brother remained in prison for about three months, while their parents did everything they could, contacting influential people and giving around two million Syrian lira (almost $40,000 at the time) in bribes to secure their release.
They covered our heads with our shirts so we couldn't see anything and crammed us in the back of their car
- Ziyad


The prison cell in which the brothers were held was only a few metres square, but held approximately 60 prisoners - unable sleep due to the cramped conditions.

The eventual release of the two brothers was like a rebirth, Ziyad said.

Leaving Syria


Ziyad and his brother left for Egypt, and from there boarded a boat to Europe. They spent a week at sea, going from one boat to another, while being insulted and threatened by the smugglers.

Eventually, they were transferred to an Italian ferry with 300 other Syrians and 200 African migrants.

Once in Italy, they were placed in a holding camp where they were told by other immigrants to escape before the authorities took their fingerprints. Ziyad wanted to reach the UK, because he had friends there - and learning English would be easier for him than other European languages. The UK also has better work opportunities, he was told.

The next morning, Ziyad saw many in the migrant camp escaping, and, as the police appeared to be ignoring them, he and his brother followed.

On the way, they met a Syrian man who paid for a taxi to transport them to Italian city of Catania.

There, Ziyad said, they met a Syrian woman named Nawal who was helping Syrian refugees. She arranged for them to spend the night in a local mosque and returned the next morning with 150 euros to pay for their train tickets to Milan.

In Milan, a church hosted the brothers and put them up for 17 days.

"They even provided us with Halal food, despite the fact that they were Christians," Ziyad said, surprised at the treatment they received.

From Milan, they travelled to Nice, then Marseille, Paris and finally to Calais. They stayed in camps in Calais for two and a half months while they tried to arrange to be smuggled into the UK.

Smugglers charged Syrians a higher price because they were guaranteed asylum when they reached the UK.

When they were finally able to secure the £1,200 ($1,800), paid by their friends to the smuggler's relative in London, the smuggler tried to get them across the English Channel.

After 13 failed attempts, the brothers boarded a refrigerated truck with a number of other immigrants, where they remained for six hours. As the hours passed, the temperature in the truck plummeted and the immigrants were close to freezing to death. One person started showing signs of hypothermia.

Scared for their lives, the immigrants started breaking glass bottles and yelling at the truck driver, who was oblivious. He stopped and called the police. The British police opened the truck door and told everyone to calm down.

"We finally reached Britain," said Ziyad, "and within six months we received permits to stay."

Rebels launch fresh offensive in south of Syria

Rebels launch fresh offensive in south of Syria
Link

A coalition of rebel groups have launched a follow-up assault to June’s "Southern Storm" offensive to take the strategic regime-held city of Daraa in the south of Syria.
Rebels including al-Qaeda's Syrian franchise on Thursday launched a fresh offensive on the major southern city of Daraa, saying their aim was to "purify" the area.

"Operation Storm of Truth" was announced on Twitter by the Southern Front, an alliance of rebel groups, "to purify the province of Daraa from the filth of the gangs of President Bashar al-Assad".

"The violent attack began this morning on regime-held parts of Daraa city, with both sides exchanging shellfire," said Rami Abdel Rahman, director of the UK-based Syrian Observatory for Human Rights.
Opposition groups already control parts of the city and about 70 percent of the province of the same name, which borders Jordan

"The groups are attacking government positions in northern parts of the city, but they haven't seized buildings yet," Rahman added.

The 'cradle of the revolution'
Al-Qaeda affiliate, the Nusra Front, and other Islamist militias are taking part in the fighting in Daraa, dubbed the "cradle of the revolution" against Assad which began in 2011, triggering Syria's civil war.

An important rebel military commander has died in the assault, said the opposition-leaning Observatory, which relies on a vast network of sources within the country.

Abou Hadi Abboud, who headed the Fallujah al-Houran opposition group, part of the Southern Front military coalition, was killed on Thursday when a shell hit his car in Daraa province.

"He is the most important rebel commander to be killed since the beginning of the Daraa offensive in June," Abdel Rahman said.

Regime aircraft have conducted at least 21 air raids and dropped 32 barrel bombs on rebel positions.

Late on Thursday, a barrel bomb attack on the West Ghariya area of Daraa province killed 13 civilians, including two children.

"The two children were just reduced to body parts. From the waist down, there's nothing," Abdel Rahman said.

Another three children and a woman were killed in a rocket attack on a rebel-held neighbourhood in Daraa city.

Opposition groups already control parts of the city and about 70 percent of the province of the same name, which borders Jordan.

Thursday's offensive appears to be a continuation of an assault in June, launched by the same groups but dubbed "Southern Storm". That round of fighting left at least 60 rebels, 18 loyalists and 11 civilians dead.

The Syrian regime has already lost two provincial capitals - Idlib in the northwest, which is held by a rebel alliance including Nusra, and Raqqa in the Euphrates valley, held by the Islamic State group.

In a separate development on Thursday, intense clashes between troops and IS fighters in Aleppo province in the north left at least 12 government forces and one extremist fighter dead.

The government fighters were able to retake a strategic hilltop northeast of Aleppo city, the Observatory said.

At least 230,000 people have been killed since the Syrian conflict began.

اتفاق على منطقة حظر طيران فوق سوريا

Link
طائرة عسكرية أميركية تهبط في قاعدة أنجرليك التركية (أسوشيتد برس/ أرشيف)
ذكرت صحيفة حرييت التركية، اليوم الجمعة، أن الاتفاق بين تركيا والولايات المتحدة على السماح للطائرات الأميركية باستخدام قاعدة أنجرليك جنوب تركيا، لشن هجمات علىتنظيم الدولة الإسلامية في سوريا، يتضمن إقامة منطقة حظر طيران على أجزاء من سوريا على الحدود مع تركيا.
وذكرت الصحيفة أن الاتفاق يتضمن إقامة منطقة حظر طيران تمتد تسعين كيلومترا بين مدينتي مارع وجرابلس السوريتين، على الحدود مع تركيا، وستقدم هذه المنطقة الدعم لمنطقة آمنة مقررة على الأرض، يمكن أن تمتد حتى خمسين كيلومترا في عمق سوريا.
وبناء على هذا الاتفاق -الذي جاء بعد أشهر من المفاوضات- فلن تتمكن طائرات النظام السوري من التحليق في منطقة حظر الطيران، وسيتم استهدافها إذا فعلت ذلك، بينما ستعمل المنطقة الآمنة على منع تسلل المسلحين، والتخفيف من تدفق المزيد من اللاجئين إلى تركيا.
وقالت حرييت إن قوات التحالف بقيادة أميركية ستقوم عند الضرورة بطلعات استطلاع وضربات في المنطقة، مضيفة أن الاتفاق ينص على أن الطائرات الأميركية المجهزة بقنابل وصواريخ ستكون قادرة على استخدام القاعدة الجوية، لشن غارات ضد تنظيم الدولة، بينما ستقدم تركيا الدعم لتلك الغارات بالمدفعية.
ولا يتضمن الاتفاق وصول أي قوات برية أميركية إلى تركيا، لكن سيسمح لعدد من الفنيين العسكريين بالدخول لتقديم الدعم التقني.
ويتعلق الاتفاق باستخدام قاعدة أنجرليك فقط، لكن الطائرات الحربية الأميركية ستتمكن من استخدام قواعد باتمان وديار بكر وملاتيا شرقي تركيا في حالات الطوارئ.

جيش الاحتلال يستولي على مناطق جديدة بالجولان

حديث الثورة- اليمن.. ماذا بعد عدن؟

الواقع العربي-ورقة العشيرة في صراعات سوريا والعراق

Syrian "court" sentences Al-Jazeera TV host to death

Link

Faisal Al-Qassim
Faisal Al-Qassim













A Damascus court on Wednesday sentenced renowned Al-Jazeera channel host Faisal Al-Qassim to death on charges of "supporting terrorism, working against the state and inciting sectarian strife", Al-Jazeera reported.
According to a leaked document attributed to the Syrian "Court of Terrorism" Al-Qassim has been accused of "inciting sectarian strife and inviting Syrians to take up arms against the state, sending money, food and weapons to terrorist groups as well as scheming with a foreign state to initiate aggression against Syria."
The sentence also included the confiscation of all assets and property owned by Al-Qasim and his family in Syria on charges of manufacturing cluster bombs [Say What?? How About Nuclear Weapons While You Are at it!], financing terrorism and insulting the president.

Syrian military intelligence stormed Al-Qasim's house in Sweida early last year and turned it into a military barracks.
Al-Qasim is a British-Syrian veteran and TV personality based in Qatar, who is known for hosting the famous and controversial live debate show The Opposite Direction.


From Azmi Bishara's Facebook Page


أحيانا يكون الصراع أبسط مما يبدو
1. غالبا ما كانت الصراعات داخل الأنظمة الحاكمة تعبيرا عن تضارب طموحات شخصية للنفوذ يجري تغليفها بالأيديولوجية والسياسية والانحراف والوطنية والعمالة.
2. أدت الصراعات الشخصية على السلطة والنفوذ إلى استخدام الانتماءات الجهوية والعشائرية والطائفية لحشد انصار، جرى هذا حتى داخل احزاب قومية حاكمة. فغالبية الانشقاقات والانقلابات داخل الأحزاب القومية الحاكمة كانت مدفوعة بالتطلع الشخصي للزعامة والنفوذ، والغضب من الإقصاء والتهميش الذي مارسه الخصم.
3. فيما عدا الخلافات السياسية القائمة لا يجوز إهمال العطب الأخلاقي الذي يرافق الصراع على الزعامة في أحزابنا، والذي يسوغ أي إضرار بالمجتمع، ولا يرتدع عن تقسيم حتى القوى الوطنية طائفيا وعشائريا في خدمة الطموح الشخصي.
4. لقد تعلمت من البحث المعمق في تاريخ العرب السياسي أنه ثمة أمور لا يمكن إرجاعها إلى صراع طبقي أو ايديولوجي أو سياسي، بل إلى صراع شخصي، وما يقوم عليه هذا الصراع من عطوب أخلاقية وتبلّد في القيم وانعدام المسؤولية الاجتماعية، وكلها تبرر أي وسيلة في خدمة الهدف الشخصي وتلبية الطموحات وحتى النزوات الذاتية.
(عزمي بشارة)

Thursday, July 23, 2015

DNA 23/07/2015: الاتفاق النووي..مكاسب ايران وحلفائها



DON'T MISS IT!

الحوثيون وقوات صالح قتلوا ألف شخص بعدن

Link
مواطن يمني يعاين جانبا من الدمار الذي لحق بمدينة عدن (أسوشيتد برس)
قال مسؤول في وزارة الصحة اليمنية إن ألف قتيل سقطوا في محافظة عدن جنوبي البلاد منذ اندلاع المواجهات بين المسلحينالحوثيين وقوات الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح من جهة والمقاومة الشعبية في المحافظة من جهة أخرى.
وأوضح المدير العام لمكتب الصحة والسكان بعدن الخضر لصور، في تصريحات نقلتها وكالة الأنباء الرسمية، أن عدد القتلى والجرحى الذين سقطوا جراء أعمال العنف التي ارتكبها الحوثيون وقوات صالح ضد المدنيين بلغ 1000 قتيل ونحو 9000 جريح، تباينت حالاتهم بين الحرجة والمتوسطة، وبعضهم بحاجة لرعاية.
وأشار لصور إلى أن "الوضع الصحي في عدن استثنائي، ومعظم المستشفيات الحكومية مدمرة تماما، وبحاجة لإعادة تأهيل بشكل سريع".
وقال إن المحافظة بحاجة لمستشفيات متنقلة مزودة بكادر طبي متكامل، وجراحين ذوي كفاءات عالية، لتتمكن من تقديم الرعاية الطبية اللازمة للجرحى والمصابين.
وهاجم الحوثيون وحلفاؤهم من قوات صالح أواخر مارس/آذار الماضي محافظة عدن، التي انتقل إليها الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وبدأ ممارسة سلطاته فيها، بعد حصار الحوثيين له في صنعاء.
وأعلن خالد بحاح نائب الرئيس اليمني ورئيس الوزراء الجمعة الماضي استعادة السيطرة على عدن، كما سيطرت المقاومة الشعبية أمس الأربعاء على القصر الرئاسي في منطقة المعاشيق، آخر معاقل الحوثيين في المدينة.

Iran’s ‘staggering’ execution spree: nearly 700 put to death in just over six months


Link

23 July 2015, 00:01 UTC

The Iranian authorities are believed to have executed an astonishing 694 people between 1 January and 15 July 2015, said Amnesty International today, in an unprecedented spike in executions in the country.
This is equivalent to executing more than three people per day. At this shocking pace, Iran is set to surpass the total number of executions in the country recorded by Amnesty International for the whole of last year.
“Iran’s staggering execution toll for the first half of this year paints a sinister picture of the machinery of the state carrying out premeditated, judicially-sanctioned killings on a mass scale,” said Said Boumedouha, Deputy Director of Amnesty International’s Middle East and North Africa Programme.
“If Iran’s authorities maintain this horrifying execution rate we are likely to see more than 1,000 state-sanctioned deaths by the year’s end.”
Iran’s staggering execution toll for the first half of this year paints a sinister picture of the machinery of the state carrying out premeditated, judicially-sanctioned killings on a mass scale
Said Boumedouha, Deputy Middle East and North Africa Director at Amnesty International
The surge in executions reveals just how out of step Iran is with the rest of the world when it comes to the use of the death penalty - 140 countries worldwide have now rejected its use in law or practice. Already this year three more countries have repealed the death penalty completely. 
Executions in Iran did not even stop during the holy month of Ramadan. In a departure from established practice, at least four people were executed over the past month.
While Amnesty International opposes the use of the death penalty unconditionally and in all cases, death sentences in Iran are particularly disturbing because they are invariably imposed by courts that are completely lacking in independence and impartiality. They are imposed either for vaguely worded or overly broad offences, or acts that should not be criminalized at all, let alone attract the death penalty. Trials in Iran are deeply flawed, detainees are often denied access to lawyers in the investigative stage, and there are inadequate procedures for appeal, pardon and commutation.
“The Iranian authorities should be ashamed of executing hundreds of people with complete disregard for the basic safeguards of due process,” said Said Boumedouha.
“The use of the death penalty is always abhorrent, but it raises additional concerns in a country like Iran where trials are blatantly unfair.”
The use of the death penalty is always abhorrent, but it raises additional concerns in a country like Iran where trials are blatantly unfair
Said Boumedouha
The reasons behind this year’s shocking surge in executions are unclear but the majority of those put to death in 2015 were convicted on drug charges.
Iran’s Anti-Narcotics Law provides mandatory death sentences for a range of drug-related offences, including trafficking more than 5kg of narcotics derived from opium or more than 30g of heroin, morphine, cocaine or their chemical derivatives.
This is in direct breach of international law, which restricts the use of the death penalty to only the “most serious crimes” – those involving intentional killing. Drug-related offences do not meet this threshold.
There is also no evidence to prove that the death penalty is a deterrent to crime and drug trafficking or use. Earlier this year, the deputy of Iran’s Centre for Strategic Research admitted that the death penalty has not been able to reduce drug trafficking levels.
“For years, Iranian authorities have used the death penalty to spread a climate of fear in a misguided effort to combat drug trafficking, yet there is not a shred of evidence to show that this is an effective method of tackling crime,” said Said Boumedouha.
For years, Iranian authorities have used the death penalty to spread a climate of fear in a misguided effort to combat drug trafficking, yet there is not a shred of evidence to show that this is an effective method of tackling crime
Said Boumedouha
Many of those convicted of drug-related offences come from disadvantaged backgrounds. Their cases are rarely publicized. In a letter circulated online in June, 54 prisoners held on death row in Ghezel Hesar prison near Tehran described their plight:
“We are the victims of a state of hunger, poverty and misery, hurled down into the hollows of perdition by force and without our will… If we had jobs, if we did not need help, if we could turn our lives around and stop our children from going hungry, why should we have gone down a path that guaranteed us our death?”
We are the victims of a state of hunger, poverty and misery, hurled down into the hollows of perdition by force and without our will… If we had jobs, if we did not need help, if we could turn our lives around and stop our children from going hungry, why should we have gone down a path that guaranteed us our death?
54 prisoners held on death row in Ghezel Hesar prison near Tehran
Among those executed in Iran are also members of ethnic and religious minorities convicted of “enmity against God” and “corruption on earth” including Kurdish political prisoners and Sunni Muslims.
Currently, based on monitoring work done by Amnesty International and other human rights organizations, several thousand people are believed to be on death row in Iran. The Iranian authorities have said that 80% of those awaiting execution are convicted of drug-related offences. They have not, however, provided an exact number.
“It is especially harrowing that there is no end in sight for this theatre of cruelty with Iran’s gallows awaiting thousands more death row prisoners,” said Said Boumedouha.
Prisoners in Iran are often left languishing on death row, wondering each day if it will be their last. In many cases they are notified of their execution only a few hours beforehand and in some cases, families learn about the fate of their loved ones days, if not weeks, later.

Background

Each year the Iranian authorities acknowledge a certain number of judicial executions. However, many more judicial executions are carried out but not acknowledged.
As of 15 July 2015, the Iranian authorities had officially acknowledged 246 executions this year but Amnesty International has received credible reports of a further 448 executions carried out in this time period. In 2014, 289 people were executed according to official sources but credible reports suggested that the real figure was at least 743.
Each year Amnesty International reports both the number of officially acknowledged executions in Iran and the number of executions the organization has been able to confirm took place, but which were not officially acknowledged. When calculating the annual global total number of executions Amnesty International has, to date, only counted executions officially acknowledged by the Iranian authorities.
The organization has reviewed this approach and believes it fails to fully reflect the scale of executions in Iran, about which the authorities must be transparent. In its 2015 annual report on the death penalty, and all other reporting on the death penalty in Iran, Amnesty International will use the combined figure of officially acknowledged executions and those executions not officially admitted but which the organization has confirmed took place.

I Won!

Al-Jazeera Cartoon: The Great Satan and Iran

كاريكاتير: الشيطان الأكبر

Wednesday, July 22, 2015

المقاومة تدخل القصر الرئاسي بعدن وتلاحق الحوثيين

ما وراء الخبر-هل تكمم مصر الأفواه في عصر السماوات؟

معارك حزب الله غير المنتهية بسورية: إلى درعا در

الطريق الى القدس - الرسام عماد حجاج

Link


منذ الثالث من مايو/ أيار الماضي وعناصر حزب الله يخوضون المعركة تلو الأخرى للسيطرة على المناطق السورية المحاذية للحدود مع لبنان، من دون إيصال هذه المعارك إلى خواتيمها وتحقيق الانتصار. على مدى أكثر من 10 أسابيع زجّ الحزب مقاتليه في ثلاث معارك متتالية من دون الانتهاء من أي معركة منها. وكان واضحاً منذ البداية صعوبة تحقيق الأهداف، وهو ما دفع الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله للامتناع عن ذكر أهداف هذه المعارك. وعند الانتقال من معركة لمعركة، يتجاهل إعلام الحزب المعركة السابقة.

بداية المعارك كانت في القلمون الغربي. حضّر القادة العسكريون للحزب على مدى أشهر لهذه المعركة، التي سمّاها نصرالله في أحد خطاباته بـ"معركة الربيع" التي ربط حصولها بذوبان الجليد. في الثالث من مايو انطلقت هذه المعركة، وأعلن إعلام حزب الله عن السيطرة على عدد كبير من التلال في الجرود، وقد أعطى هذا الإعلام لكلّ تلّة قيمة استراتيجيّة كبرى، إلا أن عمليات المعارضة السورية في القلمون استمرت في الانطلاق من جرود بلدة الطفيل، وهي الجرود التي يُفترض أن الحزب سيطر عليها من الأيام الأولى للمعركة.


شكّلت معركة القلمون الغربي تحدياً أساسياً لحزب الله، الذي ردّد مقربون منه عند سؤاله عن احتمالات الفشل بالقول إنه بعد كل التحضيرات العسكرية والميدانية فإن الفشل في هذه المعركة يطرح أسئلة عن جدوى وجود الحزب في سورية. وللإشارة، فقد بدأت هذه المعركة بعد سلسلة هزائم قاسية للحزب والنظام السوري في الجنوب السوري (معركة شهر شباط/ فبراير) والشمال السوري (فشل الهجوم شمالي حلب خسارة إدلب وسهل الغاب).

وقبل حسم معركة القلمون الغربي، مهّد نصرالله لمعركة جرود بلدة عرسال اللبنانيّة. اتهم في أحد خطاباته في منتصف مايو مخيمات اللاجئين السوريين في بلدة عرسال بتشكيل نقطة عبور للسلاح من الأراضي اللبنانية إلى الزبداني وريف دمشق عبر جرود القلمون. وفي السابع والعشرين من مايو، أطلق الحزب معارك جرود عرسال. وبين هاتين المعركتين، فشل الحزب في توريط الجيش اللبناني بهذه المعارك، إذ كان يسعى الحزب لأن يُبادر الجيش إلى معركة جرود عرسال. لكن قيادة الجيش فضّلت تعزيز خطوط عن الحدود اللبنانيّة، ودخلت وحدات من الجيش إلى داخل عرسال بعد مناشدات من أهلها. وفي الوقت عينه، امتنعت المعارضة السورية عن توجيه سلاحها إلى الجيش، لمعرفتها أن هذه هي رغبة الحزب.


إذاً، اضطر الحزب لخوض المعركة وحيداً في جرود عرسال. وفي الأيام الأولى، أعلن إعلامه السيطرة على مساحات واسعة من الجرود في ظلّ نفي من المعارضة السورية، وتحديداً جبهة النصرة. ثم جاءت "الجولة الإعلاميّة" التي نظّمتها جبهة النصرة لأهالي المخطوفين من الجيش اللبناني لديها، تحت عنوان لقاء إنساني بين المخطوفين وأهلهم، لتُؤكّد فشل الحزب في السيطرة على جرود عرسال. فبحسب ما نقله "الزوار"، فإنهم تنقلوا لساعات في مناطق سيطرة "النصرة"، التي تنشر حواجز علنية كما ردد الأهالي. ثم غابت معركة جرود عرسال عن الإعلام الحليف لسورية ولحزب الله، وعن الميدان، من دون تحقيق أهدافها. وفي الثالث من يوليو/ تموز بدأ الحزب معركة احتلال مدينة الزبداني، التي تُعد ساقطة عسكرياً بسبب حصارها من جميع الجهات. إذ يُسيطر حزب الله والجيش السوري على التلال المحيطة بها منذ فترة طويلة، وتعيش المدينة في ظلّ حصار مستمر منذ سنتين. وبعد نحو ثلاثة أسابيع فشل الحزب في السيطرة على هذه المدينة، التي سجّل المدافعون عنها "ملحمة" بالمعنى العسكري، كما يقول العارفون بهذا الشأن.

السيطرة النارية على المدينة من التلال المحيطة، تجعل تحرك أي شخص داخلها هدفاً سهل المنال للمحاصرين والقوات المهاجمة الذين يتمتعون بميّزات السيطرة الجوية وغزارة النيران وخطوط الإمداد المفتوحة والقدرة على تبديل المقاتلين ومعالجة الجرحى. وقد سعى حزب الله للسيطرة على الزبداني قبل يوم القدس (17 يوليو)، ليُعلن نصرالله انتصاراً يرفع معنويات مناصريه، وخصوصاً أنه لم يتمكن من إعلان انتصار حاسم في القلمون الغربي وفي جرود عرسال، لكن ذلك لم يتحقق. ثم جاء الموعد الثاني، الذي انتشر في أوساط مناصري الحزب، بأن السيطرة على المدينة ستكون قبل عيد الفطر، وهو ما لم يحصل أيضاً.


اقرأ أيضاً: هدوء جبهة عرسال: ترسيم الحدود بين حزب الله و"الفتح"
بين هذه المعارك الثلاث، أعلن الأمين العام لحزب الله في العاشر من يونيو/ حزيران بداية المعارك مع تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، بعد هجوم مقاتلين من التنظيم على نقطة للحزب عند الحدود اللبنانيّة وقتلوا العناصر المتواجدين فيها. لكن هذه المعركة لم تبدأ فعلياً بعد، إذ لم يجر اشتباك حقيقي بين مقاتلي حزب الله المنتشرين في سورية ومقاتلي "داعش". كما أن تدقيقاً لاحقاً في المعلومات بخصوص الهجوم الذي حصل في التاسع من يونيو، يبيّن بأن من قام به هم مقاتلون انشقوا عن "داعش" بسبب عدم قتاله حزب الله في معارك جرود عرسال، وافتعال معركة مع جبهة النصرة في الوقت عينه. كما أن من صدّ الهجوم وقتل المهاجمين بعد السيطرة على موقع حزب الله في رأس بعلبك هو الجيش اللبناني، الذي قصف الموقع بنيران غزيرة واستخدم السلاح المروحي.

عودة الجنوب إلى الواجهة
في ظلّ استمرار معركة الزبداني، التي يبدو أن المدافعين عنها يستخدمون تكتيكاً عسكرياً فاجأ القوات المهاجمة، يجري التحضير لشنّ معركة على الجنوب السوري. وبحسب مصادر المعارضة السورية، فإن حزب الله والحرس الثوري الإيراني يُحضران لشنّ معركة مشابهة لمعركة شهر فبراير/ شباط الماضي بهدف تحقيق الأهداف التي فشل الهجوم في تحقيقها. وتتلخّص هذه الأهداف بالسيطرة على مثلث يقع بين درعا والقنيطرة وريف دمشق من دير العدس إلى الهبارية، وتبلغ مساحته سبعة كيلومترات مربعة.
يُحاول حزب الله والإيرانيون استغلال عاملين لصالحهما: الأول الارتباك في صفوف الجبهة الجنوبية، وهو ارتباك نتج عن فشل الهجوم على مدينة درعا، وقبل ذلك فشل إحكام السيطرة على مطار الثعلة العسكري. والعامل الثاني، فشل قيادة الجبهة الجنوبيّة من بناء علاقة متينة مع دروز السويداء، وجذبهم إلى جانب المعارضة، خصوصاً مع عدم القدرة على تأمين ضمانات لحمايتهم من "داعش". وقد عمل الإيرانيّون على هذه النقطة، بحيث إن المزاج العام لـ"دروز السويداء يُعتبر قريباً من الإيرانيين"، بحسب ما يقول مصدر في المعارضة السورية مطلع على العلاقة مع السويداء لـ"العربي الجديد"، لكنّه يُضيف بأن هذا الميل "لا يعني استعداداً للقتال إلى جانبهم خارج حدود السويداء، وذلك بعد تكرر خيانة مقاتلي النظام لهم في عدد من المعارك أبرزها درنة ودير داما". ويلفت إلى أن الميل الأبرز بين مشايخ السويداء هو حماية القرى والبلدات، من دون خوض معارك خارجية. لكن هذا لا يعني عدم قدرة الإيرانيين على حشد مئات من المقاتلين الدروز المنضوين في صفوف المليشيات القومية أو حزب الله السوري للمشاركة في معركة الجنوب، بهدف استجلاب ردّ على المناطق الدرزية وخلق صراع دموي بين درعا والسويداء، كما يقول المصدر المعارض، الذي يُشير إلى أن النظام السوري وحلفائه الإيرانيين يعملون على ذلك منذ فترة.