IDIOTS......
THE HANDWRITING HAS BEEN ON THE WALL FOR A LONG, LONG TIME.
THESE LOSERS SHOULD HAVE NO CLAIM TO REPRESENT THE HEROIC SYRIAN PEOPLE AND SHOULD GET OUT OF THE WAY NOW AFTER BEING SO HUMILIATED.
BUT WHEN DO FAILED ARAB "LEADERS" TAKE RESPONSIBILITY FOR THEIR FAILURES??
NEVER! IT IS NOT IN THE ARAB PLAYBOOK BECAUSE THEY ARE NEVER ELECTED IN THE FIRST PLACE.
WHAT A LOSER!!
Link
قال رئيس وفد المعارضة السورية للمفاوضات في جنيف نصر الحريري إن وفده لم يدعَ إلى أي مفاوضات جديدة مع النظام، وأكد التزام المعارضة بالحل السياسي.
وخلال مؤتمر صحفي في إسطنبول، قال الحريري إن تصريحات المبعوث الأممي إلى سوريا ستفان دي ميستورا الأخيرة تتطابق مع الأجندة الروسية وبما لا يستقيم مع العملية السياسية في سوريا، وأضاف أن تلك التصريحات غير مقبولة لا شكلا ولا مضمونا وتتخلى عن القرارات الدولية، ووصفها بأنها "صادمة ومخيبة للآمال".
وطالب الحريري بضرورة تبني توصيات لجنة التحقيق الدولية التابعة للأمم المتحدة بخصوص استخدام الأسلحة الكيميائية والانتهاكات التي تحصل في سوريا، وقال من الضرورة بمكان تفعيل مبدأ العدالة الدولية.
وطالب الحريري روسيا بالتوقف عن مشاركة النظام في "جرائمه" وتقديم الدعم العسكري والسياسي له، وضرورة تطبيق البنود الإنسانية الواردة في جميع القرارات الدولية المتعلقة بالملف السوري.
ويرأس الحريري وفد الهيئة العليا للمفاوضات الممثلة لأطراف واسعة من المعارضة السورية.
وفي السياق ذاته، أشار المنسق العام للهيئة العليا للمفاوضات رياض حجاب في تغريدة على موقع تويتر إلى أن "تصريحات دي ميستورا تعكس هزيمة الوساطة الأممية في إنفاذ قرارات مجلس الأمن واحترام التزاماتها أمام المجتمع الدولي".
ويأتي موقف المعارضة بعد حديث لدي ميستورا قال فيه إن على المعارضة السورية أن تدرك أنها لم تفز بالحرب.
دوجاريك اعتبر أن حديث دي ميستورا أسيء فهمه (الجزيرة) |
من جهته، قال ستيفن دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إن حديث دي ميستورا قد أسيء تفسيره.
وأضاف دوجاريك ردا على سؤال الجزيرة أن دي ميستورا قصد في كلامه أن أحدا لا يمكنه الادعاء بفوزه بهذه الحرب، وأضاف أن على كل الأطراف أن تدرك أهمية المضي قدما بالعملية السياسية.
وتأمل الأمم المتحدة -وفق ما أوضح دي ميستورا- بإطلاق جولة جديدة من مباحثات السلام بين وفدي الحكومة والمعارضة السورية في أكتوبر/تشرين الأول بجنيف.
واستضافت جنيف منذ العام 2014 جولات مفاوضات عدة بين طرفي النزاع، من دون أن تتمكن من إحراز تقدم حقيقي جراء التباين في وجهات النظر خصوصا بشأن مصير الرئيس السوري بشار الأسد.
No comments:
Post a Comment