استغربت التصريحات المصرية عن عدم ضمانة الاتفاق
COMMENT: I Told You Not to Trust the Zionist Pharaoh; He is an Israeli Agent!
The Egyptian regime can't be a mediator or a guarantor of any agreement; it and the Zionist regime are two faces of the same coin.
When (if?) is Hamas going to learn?? It is awfully naive still.
"بيروت – المركز الفلسطيني للإعلام
حمّل أسامة حمدان ممثل حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان الاحتلال الصهيوني مسؤولية أي تراجع عن تفاهمات التهدئة، داعياً القاهرة لاتخاذ موقف من هذا التراجع، بصفتها الراعي والضامن للإتفاق.
وأكد حمدان في تصريح لقناة الجزيرة مساء السبت (14/2) أنه حصل اتفاق كامل بين حركة "حماس" مع مصر حول تفاهمات التهدئة، موضحاً أنه وأثناء البحث عن الصياغات النهائية حدث هناك تراجع صهيوني نعتبره مماطلة صهيونية بهدف تحقيق مكاسب في اللحظات الأخيرة.
وقال: "موقفنا واضح ونحن توصلنا إلى تفاهمات ويجب أن تدون، وإلا فإن الاحتلال سيتحمل عواقب كل فشل"، متمنياً أن يكون هناك موقف مصري من هذا التراجع لو حصل.
وحول ما أعلنه رئيس حكومة الاحتلال ايهود أولمرت عن ربط التهدئة بقضية شاليط، أكد حمدان أن هذا الأمر لم يكن وارداً منذ بدء المباحثات، حيث تم الاتفاق على فصل المسارين.
وعما إذا كانت عملية الفصل هذه فهمتها حركة "حماس"، أكد حمدان، أن الأمر ليس مجرد إشارات إنما تفاهمات وعندما تحدثنا في الصياغة لم يكن جلعاد شاليط حاضراً، وقال: "حدث تراجع يفترض ان يفسره الاحتلال أو الوسطاء".
واعتبر أن محاولة استعادة قصة جلعاد شاليط هي عملية إفشال مبرمجة لقضية التهدئة، مؤكداً أن قضية شاليط رفعت من الصفقة وكان الحديث فقط عن التهدئة ورفع الحصار والمدى الزمني الذي جرى التوافق عليه لمدة عام ونصف.
وقال: "هناك محاولة للعبث في التفاصيل من شأنه تخريب هذا الجهد"، معتبراً أن تفسير ذلك أن الاحتلال تراجع في اللحظات الأخيرة، أو أنه لم يكن هناك نقل دقيق للمواقف" في إشارة للوسيط المصري.
وبخصوص ضمانة الاتفاق، أكد القيادي في حركة "حماس" أن مصر هي الضامنة، وقال: "كلمة ضمانات واضحة ومفهومها معروف وسمعناها على مدار شهر".
واستغرب تصريحات الناطق باسم الخارجية المصرية حسام زكي الذي نفى فيه أن تكون مصر ضامنة للاتفاق، وقال: "هذا التصريح مفاجئ وغير دقيق وكان الحديث يدور عن ضمانات وهي كلمة سمعناها على مدى شهر".
ودعا إلى توضيح هذا الموقع مؤكداً أن "هذا التصريح يمكن أن يكون له انعكاسات سلبية على حوارات الوصول إلى التهدئة".
"
Hamdan: Israel is fully responsible for its retreat from the truce agreementCOMMENT: I Told You Not to Trust the Zionist Pharaoh; He is an Israeli Agent!
The Egyptian regime can't be a mediator or a guarantor of any agreement; it and the Zionist regime are two faces of the same coin.
When (if?) is Hamas going to learn?? It is awfully naive still.
"بيروت – المركز الفلسطيني للإعلام
حمّل أسامة حمدان ممثل حركة المقاومة الإسلامية "حماس" في لبنان الاحتلال الصهيوني مسؤولية أي تراجع عن تفاهمات التهدئة، داعياً القاهرة لاتخاذ موقف من هذا التراجع، بصفتها الراعي والضامن للإتفاق.
وأكد حمدان في تصريح لقناة الجزيرة مساء السبت (14/2) أنه حصل اتفاق كامل بين حركة "حماس" مع مصر حول تفاهمات التهدئة، موضحاً أنه وأثناء البحث عن الصياغات النهائية حدث هناك تراجع صهيوني نعتبره مماطلة صهيونية بهدف تحقيق مكاسب في اللحظات الأخيرة.
وقال: "موقفنا واضح ونحن توصلنا إلى تفاهمات ويجب أن تدون، وإلا فإن الاحتلال سيتحمل عواقب كل فشل"، متمنياً أن يكون هناك موقف مصري من هذا التراجع لو حصل.
وحول ما أعلنه رئيس حكومة الاحتلال ايهود أولمرت عن ربط التهدئة بقضية شاليط، أكد حمدان أن هذا الأمر لم يكن وارداً منذ بدء المباحثات، حيث تم الاتفاق على فصل المسارين.
وعما إذا كانت عملية الفصل هذه فهمتها حركة "حماس"، أكد حمدان، أن الأمر ليس مجرد إشارات إنما تفاهمات وعندما تحدثنا في الصياغة لم يكن جلعاد شاليط حاضراً، وقال: "حدث تراجع يفترض ان يفسره الاحتلال أو الوسطاء".
واعتبر أن محاولة استعادة قصة جلعاد شاليط هي عملية إفشال مبرمجة لقضية التهدئة، مؤكداً أن قضية شاليط رفعت من الصفقة وكان الحديث فقط عن التهدئة ورفع الحصار والمدى الزمني الذي جرى التوافق عليه لمدة عام ونصف.
وقال: "هناك محاولة للعبث في التفاصيل من شأنه تخريب هذا الجهد"، معتبراً أن تفسير ذلك أن الاحتلال تراجع في اللحظات الأخيرة، أو أنه لم يكن هناك نقل دقيق للمواقف" في إشارة للوسيط المصري.
وبخصوص ضمانة الاتفاق، أكد القيادي في حركة "حماس" أن مصر هي الضامنة، وقال: "كلمة ضمانات واضحة ومفهومها معروف وسمعناها على مدار شهر".
واستغرب تصريحات الناطق باسم الخارجية المصرية حسام زكي الذي نفى فيه أن تكون مصر ضامنة للاتفاق، وقال: "هذا التصريح مفاجئ وغير دقيق وكان الحديث يدور عن ضمانات وهي كلمة سمعناها على مدى شهر".
ودعا إلى توضيح هذا الموقع مؤكداً أن "هذا التصريح يمكن أن يكون له انعكاسات سلبية على حوارات الوصول إلى التهدئة".
"
"BEIRUT, (PIC)-- Osama Hamdan, the representative of the Hamas Movement in Lebanon, on Saturday held Israel fully responsible for any retreat from the understandings of calm, adding that the Egyptian mediator should take a stance towards this Israeli procrastination.
Hamdan told Al-Jazeera TV channel that there was full agreement between Hamas and the Egyptian mediator about the understandings of the truce, but during the search for a final formula for the agreement, there was an Israeli retreat aimed to achieve gains in the last moments.......
With regard to the guarantee for the Israeli implementation of the truce agreement, Hamdan stated that Egypt is the guarantor, adding the Egyptian mediator kept repeating and talking clearly about guarantees for over a month.
He expressed shock and dismay at the statements of the Egyptian foreign ministry in which it denied that Egypt pledged to guarantee the agreement, warning that such statements could have negative impacts on the efforts to reach a truce agreement......
Nunu also said that the discussions with the Egyptians are ongoing, ruling out the possibility of declaring a truce at the present time unless all outstanding issues are resolved.
The Israeli government retreated Saturday from its agreement on the truce in return for opening the crossings and returned to its previous demand for the release of Shalit.
Olmert's office said in a statement that the premier's position is that Israel will not reach a compromise on the calm issue before the release of Shalit."
No comments:
Post a Comment