Masri: Hamas wants to ensure success of Egyptian efforts
Hamas, the Jilbab is not helping in covering up your pregnancy! Your illicit affair with your Oslo partners has been going on for too long. Time to dump both branches of the Oslo gang; the Ramallah branch and the Gaza branch.
"GAZA, (PIC)-- Hamas MP Mushir Al-Masri has said that if his Movement accepted the Egyptian new proposal for reconciling differing Palestinian factions it would be out of keenness on ensuring success of Egyptian efforts in this regard.
Masri told the PIC that Hamas has reservations on the Egyptian proposal but would like to overcome any obstacle before signing the proposal as long as it did not infringe on national constants.
For his part, Hamas MP in the West Bank Abdul Rahman Zeidan said that the Egyptian proposal alone would not solve the problems in the West Bank. He said in a press statement on Wednesday that good intention should be coupled with the signing of national agreement or else a new "coup against legitimacy" would be witnessed.
The popular front for the liberation of Palestine – general command's spokesman Anwar Raja told Al-Alam TV that the Egyptian insistence on signing the national agreement at this particular time is meant to improve the image of Mahmoud Abbas, the former PA chief, after his scandalous step of postponing the voting on the Goldstone report."
Also (if you read Arabic), please see this pathetic stretching of language by Zahhar, who used to be Hamas' "Foreign Minister." It is an incredible misuse of language which would make Orwell cringe!
الزهار يفرق بين التوقيع والمصالحة
"فرق عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) محمود الزهار بين التوقيع على ورقة الاتفاق التي اقترحتها مصر والمصالحة، وأكد أن الورقة جرى الاتفاق عليها، لكن المصالحة تحتاج إلى وقت وأجواء. يأتي هذا فيما أكدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) موافقتها على وثيقة المصالحة الفلسطينية وأنها ستسلمها موقعة إلى القاهرة اليوم الخميس.
وقال الزهار في مقابلة مع الجزيرة من غزة إن الوثيقة ليست الوثيقة المصرية وإنما وثيقة الوفاق الوطني التي تم الاتفاق عليها بين الفصائل الفلسطينية على مدار ست جولات كبيرة والسابعة بين حماس والجانب المصري والتي بلورت هذه الاتفاقيات.
وأضاف "يجب أن نميز في نقطتين، بين ما يسمى التوقيع على ورقة الاتفاق والمصالحة، الورقة هي اتفاق وصلنا إليها سابقا، أما المصالحة فتحتاج إلى أجواء سممتها الأجواء الأخيرة في رام الله للأسف الشديد، وتوقيع الاتفاقية شيء والمصالحة تحتاج إلى وقت حتى نستطيع أن نمهد للوقت المناسب والظروف النفسية المناسبة لتجاوز ما حدث من أخطاء جسيمة من رام الله في قضية غولدستون وما تبعها".
وردا على سؤال عما إذا كانت حماس ستوقع الوثيقة، قال الزهار "هذه وثيقة وافقنا عليها في الأساس، والآن يتم مراجعتها ببنودها بين النسخ الموجودة عندنا والنسخة التي سنوقع عليها" ، مشيرا إلى أن الورقة فيها بنود كثيرة "وأشياء اتفق عليها وأشياء لم يتم الاتفاق عليها".
......"
No comments:
Post a Comment