Wednesday, September 30, 2015
عباس يطالب بالحماية الدولية ويقبل المبادرة الفرنسية حلّاً للقضية
THE ASSHOLE CAME TO THE UN.....
HE LET GO OF HIS USUAL VERBAL FARTING....
AND, AS PREDICTED, THAT WAS HIS "BOMB!"
قال الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، في كلمته أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك، إن الوضع الحالي الذي تعيشه القضية الفلسطينية "غير قابل للاستمرار"، مطالباً بتوفير حماية دولية للشعب الفلسطيني ضد الانتهاكات المتكررة لإسرائيل في حق الفلسطينيين.
وكشف عباس في كلمته أنه يقبل المبادرة الفرنسية لحل الملف الفلسطيني، على أساس إعلان دولة فلسطين في أفق سنة 2017.
وأكد عباس في كلمة تأتي والأراضي الفلسطينية تعيش على صفيح ساخن، بعد أن أمنعت إسرائيل في استفزازاتها للفلسطينيين، عن عدم التزام إسرائيل بجميع الاتفاقيات التي وقعتها مع السلطة الفلسطينية، وهو ما دفعه إلى الإعلان، أنهم في المقابل سيصبحون غير ملزمين بهذه الاتفاقيات، مضيفاً "فإما أن تكون السلطة الفلسطينية ناقلة من الاحتلال للاستقلال وإما أن تتحمل إسرائيل مسؤولياتها كاملة".
وأعلن عباس أنه لا يمكن لسلطته أن تلتزم بأي اتفاق موقع مع إسرائيل، وذلك لأن هذه الأخيرة لا تلتزم بأي اتفاق، داعياً إياها إلى أن "تتحمل مسؤوليتها كدولة احتلال".
وطالب عباس من الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، أن يوفر الحماية الدولية للشعب الفلسطيني وفق القانون الدولي، مشدداً على أن السلام يبدأ من فلسطين وإلى فلسطين ومن "أراد أن يبحث عن السلام يبحث عن حل المشكلة الفلسطينية". وفق تعبيره.
واعتبر رئيس السلطة الفلسطينية أن استمرار الوضع الراهن في فلسطين "أمر لا يمكن القبول به"، قبل أن يتساءل بلغة استنكارية "أما آن لأطول احتلال في التاريخ أن ينتهي".
وحرص عباس على تأكيد حق فلسطين في اعتراف كامل وعضوية كاملة في الأمم المتحدة، مردفاً، بأنه جاء من فلسطين إلى الأمم المتحدة "لكي أدق ناقوس الخطر لما يحدث بالقدس"، في إشارة إلى الانتهاكات الخطيرة التي بصمت عليها إسرائيل في مدينة القدس المحتلة.
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment