هنية: الصحوة الإسلامية العارمة في غزة ردٌّ على من تآمر على الشعب الفلسطيني وحاصره
"غزة - المركز الفلسطيني للإعلام
قال إسماعيل هنية رئيس الوزراء الفلسطيني إن كثرة عدد المصلين وعدم قدرة المساجد على استيعابهم؛ يؤكد وجود صحوة إسلامية عارمة في قطاع غزة، لافتًا إلى أن وزارة الأوقاف ودار القرآن الكريم والسنة ستخرِّج هذا العام أكثر من عشرة آلاف حافظ وحافظة للقرآن الكريم.
وأضاف هنية، في كلمة ألقاها خلال صلاة التراويح في مسجد "عباد الرحمن" بمدينة غزة مساء الجمعة (28-8): "إن الشعب الفلسطيني عاد إلى الله سبحانه وتعالى مبكِّرًا؛ لأنه أدرك أن عوامل الثبات في وجه التحديات والمؤامرات وتحرير القدس وفلسطين؛ لن تتمَّ إلا بالقرب من الله".
وأكد أن الصحوة الإسلامية العارمة ردٌّ على من تآمر على الشعب الفلسطيني وحاصره لينفضَّ الناس عن دينهم ومشروع المقاومة والمساجد، مشيرًا إلى أن الناس بعد الحصار والتضييق باتوا أكثر قربًا من الله؛ على عكس ما أراد المتآمرون.
وأوضح أن الناس أصبحوا يصلون في العراء؛ نتيجةً لعدم اتساع المساجد وتدمير الاحتلال الصهيوني لها خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة، لافتًا إلى أن الغزيِّين ردُّوا على الاحتلال ببناء السرادقات مكان المساجد ليصلُّوا فيها، لافتًا إلى الفرق بين مساجد الدول العربية الواسعة والمكيَّفة ومساجد قطاع غزة، التي تعاني من الارتفاع الشديد في درجة الحرارة وضيق مساحتها؛ الأمر الذي يدفع المصلين إلى الصلاة في العراء.
وأشار إلى أن وزارة الأوقاف والشؤون الدينية عاجزةٌ عن تلبية احتياجات المساجد من كهرباء وخدمات؛ نتيجة الحصار، وقلة الدعم المالي الموجَّه إليها، داعيًا الشعوب العربية والإسلامية إلى دعم صمود الشعب الفلسطيني.
"
"غزة - المركز الفلسطيني للإعلام
قال إسماعيل هنية رئيس الوزراء الفلسطيني إن كثرة عدد المصلين وعدم قدرة المساجد على استيعابهم؛ يؤكد وجود صحوة إسلامية عارمة في قطاع غزة، لافتًا إلى أن وزارة الأوقاف ودار القرآن الكريم والسنة ستخرِّج هذا العام أكثر من عشرة آلاف حافظ وحافظة للقرآن الكريم.
وأضاف هنية، في كلمة ألقاها خلال صلاة التراويح في مسجد "عباد الرحمن" بمدينة غزة مساء الجمعة (28-8): "إن الشعب الفلسطيني عاد إلى الله سبحانه وتعالى مبكِّرًا؛ لأنه أدرك أن عوامل الثبات في وجه التحديات والمؤامرات وتحرير القدس وفلسطين؛ لن تتمَّ إلا بالقرب من الله".
وأكد أن الصحوة الإسلامية العارمة ردٌّ على من تآمر على الشعب الفلسطيني وحاصره لينفضَّ الناس عن دينهم ومشروع المقاومة والمساجد، مشيرًا إلى أن الناس بعد الحصار والتضييق باتوا أكثر قربًا من الله؛ على عكس ما أراد المتآمرون.
وأوضح أن الناس أصبحوا يصلون في العراء؛ نتيجةً لعدم اتساع المساجد وتدمير الاحتلال الصهيوني لها خلال الحرب الأخيرة على قطاع غزة، لافتًا إلى أن الغزيِّين ردُّوا على الاحتلال ببناء السرادقات مكان المساجد ليصلُّوا فيها، لافتًا إلى الفرق بين مساجد الدول العربية الواسعة والمكيَّفة ومساجد قطاع غزة، التي تعاني من الارتفاع الشديد في درجة الحرارة وضيق مساحتها؛ الأمر الذي يدفع المصلين إلى الصلاة في العراء.
وأشار إلى أن وزارة الأوقاف والشؤون الدينية عاجزةٌ عن تلبية احتياجات المساجد من كهرباء وخدمات؛ نتيجة الحصار، وقلة الدعم المالي الموجَّه إليها، داعيًا الشعوب العربية والإسلامية إلى دعم صمود الشعب الفلسطيني.
"
COMMENT:
Dream on Habila! Your "Umma" does not give a fig about the Palestinians, Jerusalem, or Al-Aqsa mosque.
Now if you want to get them mobilized and excited, get one of those Danish cartoons republished, then the "Umma" wakes up, and only for a few minutes before going back to the couch to watch TV serials (it is Ramadan after all).
Good luck Habila with your reliance on such an "Umma!"
No comments:
Post a Comment