Tuesday, December 18, 2007
كمال حسونه صاحب الأجندة المشبوهة الي أين يوجه أقتصادنا
"الوزير كمال حسونة وزير الاقتصاد الوطني من الشخصيات الناجحة حسب التعريف الامريكي حيث أنه حامل لرؤية اقتصادية ترى في توطين اللاجئين الحل الوحيد لهذه المشكلة و أن أن هذا الحل هو الحل الامثل لمشكلة الدولتين . حسونه قبل أن يكون وزيرا هو رجل أعمال و هو من أوائل المؤسسين لمنتدى فلسطين الدولي للاعمال و هي مؤسسة تطبيعية تعنى بتعميق العلاقات بين رجال الاعمال الفلسطينين و الاسرائلين و قد شارك في عدة مناسبات مع عدة مؤسسات اسرائيلية و دولية اقتصادية تدرس امكانية الحل لدولتين الا أنه بعد أن أصبح حسونه وزيرا في حكومة فياض اصبح لديه من القوة و التوجيه ما يؤهله الى أن يوصل رسالته بشكل أكبر و يدير الاقتصاد الفلسطيني حسب نظرته الشخصية
من أهم انشطة حسونه بعد تعينه في الحكومة المؤقتة
1- في تاريخ 8 /9/2007 شارك حسونه بمؤتمر في باريس بعنوان المرحلة الثالثة من الحل النهائي و تم خلال هذا المؤتمر تقديم ورقة فلسطينية من قبل عدد من المؤسسات و الشخصيات من بينهنا مركز داتا و طبعا كمال حسونه و اسرائيليأ كان كل من حامون رابين و جامعة تل ابيب و برعاية فرنسية تنضر في مستقبل الحل لدولتين و توطين اللا جئين كحل وحبد من وجهة النظر الاقتصادية طبعا ما سمعنا عن هذا الخبر على تلفزيون فلسطين او محطة عربية في محاولة لاخفاء الخبر و كأن الخبر ما بيعنينا بس مجموعة اكس و هي الطرف الفرنسي في الدراسة نشرت الدراسة
......
....."
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
No comments:
Post a Comment