
"الوزير كمال حسونة وزير الاقتصاد الوطني من الشخصيات الناجحة حسب التعريف الامريكي حيث أنه حامل لرؤية اقتصادية ترى في توطين اللاجئين الحل الوحيد لهذه المشكلة و أن أن هذا الحل هو الحل الامثل لمشكلة الدولتين . حسونه قبل أن يكون وزيرا هو رجل أعمال و هو من أوائل المؤسسين لمنتدى فلسطين الدولي للاعمال و هي مؤسسة تطبيعية تعنى بتعميق العلاقات بين رجال الاعمال الفلسطينين و الاسرائلين و قد شارك في عدة مناسبات مع عدة مؤسسات اسرائيلية و دولية اقتصادية تدرس امكانية الحل لدولتين الا أنه بعد أن أصبح حسونه وزيرا في حكومة فياض اصبح لديه من القوة و التوجيه ما يؤهله الى أن يوصل رسالته بشكل أكبر و يدير الاقتصاد الفلسطيني حسب نظرته الشخصية
من أهم انشطة حسونه بعد تعينه في الحكومة المؤقتة
1- في تاريخ 8 /9/2007 شارك حسونه بمؤتمر في باريس بعنوان المرحلة الثالثة من الحل النهائي و تم خلال هذا المؤتمر تقديم ورقة فلسطينية من قبل عدد من المؤسسات و الشخصيات من بينهنا مركز داتا و طبعا كمال حسونه و اسرائيليأ كان كل من حامون رابين و جامعة تل ابيب و برعاية فرنسية تنضر في مستقبل الحل لدولتين و توطين اللا جئين كحل وحبد من وجهة النظر الاقتصادية طبعا ما سمعنا عن هذا الخبر على تلفزيون فلسطين او محطة عربية في محاولة لاخفاء الخبر و كأن الخبر ما بيعنينا بس مجموعة اكس و هي الطرف الفرنسي في الدراسة نشرت الدراسة
......
....."
No comments:
Post a Comment