[My Translation of Buthaina Sha'aban rationalization of the banning of Facebook in Syria:
"Facebook was open at the beginning for all in Syria, but we discovered Israeli groups trying to open dialogs with Syrian Facebook users, and we do not allow that. We refuse to engage in direct dialog with them, and they are trying through these sites to make dialogs as something normal and we do not accept that because Israel is our enemy and it occupies Arab land".... Comment : The amount of comic relief in that statement is priceless. I mean are the Syrian officials this stupid or do they believe that people are even more stupid than they are going to buy this crap ? How can you have hope from Arab regimes !!!]
«FACEBOOK»
عن السوريين ها هي السيدة بثينة شعبان، مستشارة رئيس الجمهورية للشؤون الإعلامية، تقدم تفسيراً للخلفيات والأسباب التي كانت وراء قرار الحجب. لقد ادعت السيدة شعبان خلال ردها على سؤال لوفد برلماني بريطاني، خلال لقاء جمعه مع مجموعة من الصحافيين السوريين العاملين في مؤسسات إعلامية «خاصة»، أن الحجب يعود «لأسباب أمنية»، وقالت: «إن موقع (الفيس بوك) كان مفتوحاً في البداية أمام الجميع في سورية، لكننا اكتشفنا محاولات لجماعات إسرائيلية بفتح حوار مع مستخدمي (الفيس بوك) من السوريين، وهذا ما لا نسمح به، لأننا نرفض الخوض في حوار مباشر معهم، وهم يحاولون من خلال هذه المواقع جعل الحوارات، وكأنها أمر طبيعي، وهذا ما لا نقبله ولن نقبله لأن إسرائيل عدو لنا وتحتل أرضنا العربية».
هذه هي الإجابة الحرفية للسيدة شعبان وقد نقلها أحد الصحافيين الذين شاركوا في الاجتماع.
وما زاد اللغط و«القيل والقال» أن مكتب السيدة شعبان أجرى اتصالات فورية وعاجلة باصحاب موقع «سيريا نيوز» الإلكتروني الذي نشر تصريحاتها وبعضاً مما دار في اللقاء مع الوفد البريطاني، وطلب من الموقع أن يقوم بحذف الخبر على وجه السرعة، ولم يكتف الموقع بحذف الخبر، بل اعتذر، لسبب ما، من القراء عن نشره بدعوى أنه لقاء خاص، كذلك جرت اتصالات عاجلة مع الذين حضروا اللقاء كلهم وطلب منهم ألا ينشروا أي شيء عن اللقاء وما جرى فيه من اتصالات، خصوصاً منها تلك التي تعلقت بأسباب حجب موقع «FACEBOOK»، وقد نسي من كلف بإجراء هذه الاتصالات العاجلة أن وفدا بريطانياً كان حاضراً لا يمكن أن يُطلب منه أن يصمت عما جاء في اللقاء، كذلك نسي مكتب شعبان أن الخبر تم نشره وقرأه الملايين، لا بل اتضح أن مكتب شعبان ليس عنده معرفة كافية بما تعنيه «الشبكة العنكبوتية العالمية» أو هذه الأحرف الثلاثة «WWW»
وما زاد اللغط و«القيل والقال» أن مكتب السيدة شعبان أجرى اتصالات فورية وعاجلة باصحاب موقع «سيريا نيوز» الإلكتروني الذي نشر تصريحاتها وبعضاً مما دار في اللقاء مع الوفد البريطاني، وطلب من الموقع أن يقوم بحذف الخبر على وجه السرعة، ولم يكتف الموقع بحذف الخبر، بل اعتذر، لسبب ما، من القراء عن نشره بدعوى أنه لقاء خاص، كذلك جرت اتصالات عاجلة مع الذين حضروا اللقاء كلهم وطلب منهم ألا ينشروا أي شيء عن اللقاء وما جرى فيه من اتصالات، خصوصاً منها تلك التي تعلقت بأسباب حجب موقع «FACEBOOK»، وقد نسي من كلف بإجراء هذه الاتصالات العاجلة أن وفدا بريطانياً كان حاضراً لا يمكن أن يُطلب منه أن يصمت عما جاء في اللقاء، كذلك نسي مكتب شعبان أن الخبر تم نشره وقرأه الملايين، لا بل اتضح أن مكتب شعبان ليس عنده معرفة كافية بما تعنيه «الشبكة العنكبوتية العالمية» أو هذه الأحرف الثلاثة «WWW»
No comments:
Post a Comment