So according to this member of the political bureau of Hamas, Hamas is primarily concerned about the timing of signing the deal with the traitor, not the terms and conditions of the deal. He said that what he called Abbas-Gate (cute...), and the resulting popular Palestinian anger, is such that it is hard for Hamas to be seen signing a deal with him NOW. Time needs to pass (with no real change in what has already been agreed upon).
Now, here are the tough demands from Hamas:
The traitor should apologize!.....All will be forgiven!
He should take steps (what steps?) to "correct the sins" he has committed!
Then all will be forgotten and A NEW DATE will be set to sign the deal WITH HIM.
Man, this is great news; the Palestinians should celebrate in the streets!
"المصالحة كانت ولا تزال وستبقى مصلحة وطنية"
الرشق: اللقاء الآن يعني أن ندير ظهرنا لحالة الغضب التي سادت كل الأوساط بعد "عباس غيت"
"أكد عزت الرشق عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن حركته أصرَّت على تأجيل موعد الاتفاق، وأن المسؤولين المصريين تفهَّموا هذا الطلب، لافتًا إلى أن "حماس" لا تستطيع أن تدير ظهرها لحالة الغضب التي سادت أوساط الشعب الفلسطيني وبين أبناء الأمتين العربية والإسلامية وكل أحرار العالم بعد "عباس غيت".
.....
وأضاف: "قلنا لهم إننا لا نستطيع لقاء محمود عباس في مثل هذا الظرف؛ لأننا حينها سندير ظهرنا لحالة السخط الشعبي في أوساط الأمة من جرَّاء "عباس غيت"، ولا بد من مرور الوقت، ولا بد أن يقدِّم محمود عباس اعتذاره إلى الشعب الفلسطيني، ولا بد أن يقوم بخطوات لتصحيح الخطايا التي ارتكبها بحق القضية الوطنية الفلسطينية، وحينها يتم الاتفاق على مواعيد مناسبة للمصالحة الفلسطينية".
......
وفي هذا الصدد لفت الرشق إلى أن "أجواء التفاؤل التي سادت في الفترة الأخيرة كانت بفعل المرونة الإضافية التي قدَّمتها "حماس" لإنجاز المصالحة"، وأردف قائلاً: "أبلغنا الإخوة في مصر أن الأجواء الإيجابية تسمَّمت بسبب موقف السلطة المَشين من "تقرير غولدستون" والغضب الشعبي العارم الذي اجتاح مشاعر شعبنا الفلسطيني وأبناء الأمتين العربية والإسلامية وكل أحرار العالم من جرَّاء فضيحة عباس التي عملت على غسل يدَيْ الاحتلال من دماء أبناء شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، وإن هذا كله جعل توقيت المصالحة غير مناسب، ولا بد من الاتفاق على تأجيل ذلك إلى وقت آخر تكون فيه الأجواء أكثر ملاءمة".
.....
"
Resheq: Hamas cannot ignore Abbas scandal and go to reconciliationالرشق: اللقاء الآن يعني أن ندير ظهرنا لحالة الغضب التي سادت كل الأوساط بعد "عباس غيت"
"أكد عزت الرشق عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" أن حركته أصرَّت على تأجيل موعد الاتفاق، وأن المسؤولين المصريين تفهَّموا هذا الطلب، لافتًا إلى أن "حماس" لا تستطيع أن تدير ظهرها لحالة الغضب التي سادت أوساط الشعب الفلسطيني وبين أبناء الأمتين العربية والإسلامية وكل أحرار العالم بعد "عباس غيت".
.....
وأضاف: "قلنا لهم إننا لا نستطيع لقاء محمود عباس في مثل هذا الظرف؛ لأننا حينها سندير ظهرنا لحالة السخط الشعبي في أوساط الأمة من جرَّاء "عباس غيت"، ولا بد من مرور الوقت، ولا بد أن يقدِّم محمود عباس اعتذاره إلى الشعب الفلسطيني، ولا بد أن يقوم بخطوات لتصحيح الخطايا التي ارتكبها بحق القضية الوطنية الفلسطينية، وحينها يتم الاتفاق على مواعيد مناسبة للمصالحة الفلسطينية".
......
وفي هذا الصدد لفت الرشق إلى أن "أجواء التفاؤل التي سادت في الفترة الأخيرة كانت بفعل المرونة الإضافية التي قدَّمتها "حماس" لإنجاز المصالحة"، وأردف قائلاً: "أبلغنا الإخوة في مصر أن الأجواء الإيجابية تسمَّمت بسبب موقف السلطة المَشين من "تقرير غولدستون" والغضب الشعبي العارم الذي اجتاح مشاعر شعبنا الفلسطيني وأبناء الأمتين العربية والإسلامية وكل أحرار العالم من جرَّاء فضيحة عباس التي عملت على غسل يدَيْ الاحتلال من دماء أبناء شعبنا الفلسطيني في قطاع غزة، وإن هذا كله جعل توقيت المصالحة غير مناسب، ولا بد من الاتفاق على تأجيل ذلك إلى وقت آخر تكون فيه الأجواء أكثر ملاءمة".
.....
"
"Ezzat Al-Resheq, a member of Hamas political bureau, said Sunday that his Movement insisted on postponing the reconciliation agreement because it cannot turn its back on the popular and official outrage caused by Abbas-gate......"
No comments:
Post a Comment