"حقق الصحفي الفلسطيني الشاب محمد عمر المغيَّر، من سكان مخيم بدر للاجئين برفح جنوبي قطاع غزة فوزًا جديدًا، أضيف إلى سلسلة إنجازاته الصحفية، بحصوله على جائزة مارثا غيلبورن 'Martha Gelhorn Journalism Prize 2008' الأميركية عن أفضل مجموعة قصص صحفية على مستوى العالم.
وجاء فوز المغير بالجائزة عن مجموعة من القصص الإخبارية نشرها في مجلة "تقرير واشنطن لشؤون الشرق الأوسط" الأميركية (باللغة الإنجليزية) تناولت فصول المعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني في ظل الحصار، من بينها قصة بعنوان "أريد أن أعيش"، وأخرى بعنوان "أولمرت: أريد أبي".
ولم يكن الفوز الذي حققه المغير الوحيد فقد حظي العام الماضي بجائزة إثنيك ميديا Ethnic Media Award بالولايات المتحدة لأفضل قصة صحفية على مستوى العالم عن قصته "شارون.. لماذا هدمت منزلي".
ما يميز فوز المغير هذه المرة أنه لامس الواقع الإنساني للفلسطينيين في غزة، ومثل فوزه نجاحاً لأول صحفي فلسطيني شاب استطاع انتزاع مكان له إلى جانب عمالقة الصحافة المكتوبة في العالم.
ويقول المغير إن أهم ما يميز القصص الصحفية التي يكتبها "اتصافها بعمقها الإنساني وملامستها للواقع ومتابعتها لأدق تفاصيل المعاناة اليومية التي يمر بها الإنسان الفلسطيني
....
....."
وجاء فوز المغير بالجائزة عن مجموعة من القصص الإخبارية نشرها في مجلة "تقرير واشنطن لشؤون الشرق الأوسط" الأميركية (باللغة الإنجليزية) تناولت فصول المعاناة التي يعيشها الشعب الفلسطيني في ظل الحصار، من بينها قصة بعنوان "أريد أن أعيش"، وأخرى بعنوان "أولمرت: أريد أبي".
ولم يكن الفوز الذي حققه المغير الوحيد فقد حظي العام الماضي بجائزة إثنيك ميديا Ethnic Media Award بالولايات المتحدة لأفضل قصة صحفية على مستوى العالم عن قصته "شارون.. لماذا هدمت منزلي".
ما يميز فوز المغير هذه المرة أنه لامس الواقع الإنساني للفلسطينيين في غزة، ومثل فوزه نجاحاً لأول صحفي فلسطيني شاب استطاع انتزاع مكان له إلى جانب عمالقة الصحافة المكتوبة في العالم.
ويقول المغير إن أهم ما يميز القصص الصحفية التي يكتبها "اتصافها بعمقها الإنساني وملامستها للواقع ومتابعتها لأدق تفاصيل المعاناة اليومية التي يمر بها الإنسان الفلسطيني
....
....."
No comments:
Post a Comment