Wednesday, January 27, 2010

اجراءات امريكية مهينة للسعوديين


Examine the Biggest Asshole First!

The total humiliation of Arabs and Muslims has reached such a level that most of the Arab countries, and many other Muslim countries (including Pakistan, Afghanistan and Iran), have not even protested the new procedures their citizens will be subjected to at US airports.

Full body scan (for men and women) will not be enough! Each passenger's rear end (again, men and women) will be closely examined for the possible presence of explosives in their anus! In addition, passengers from such countries will not be allowed to visit the rest rooms on board for one hour before landing.

Yet Saudi Arabia, not only did not protest, but in essence accepted the measures "to ensure the safety of the passengers!"

I think that the biggest asshole, King Abdullah of Saudi Arabia, should be at the head of the line to have his big rear end examined. After all, the Saudi Royals together with their CIA buddies were the one who created Al-Qa'ida and probably still finance Osama Bin Laden. Why should ordinary, innocent, citizens from all these countries endure such humiliation for the acts of the House of Saud and the CIA?

At a minimum, these countries should subject American passengers to the same treatment in their airports; fair is fair.

"طلبت الحكومة السعودية، من خلال سفارتها في واشنطن، من نظيرتها الامريكية تقديم 'توضيحات' لما يسمى بالاجراءات الاحترازية لتفتيش مواطنيها اثناء زيارتهم للولايات المتحدة الامريكية، وبشكل يفوق المستوى الطبيعي.
الاجراءات 'الاحترازية' هذه تطبق على مواطني عدد من الدول العربية بينها الجزائر واليمن وليبيا ولبنان والعراق والسودان وسورية والصومال، الى جانب دول اسلامية اخرى مثل باكستان ونيجيريا وافغانستان وايران.
وتتضمن هذه الاجراءات فحص 'مؤخرات' المسافرين من هذه البلدان، رجالا كانوا ام نساء، للبحث عن متفجرات، الى جانب مرور الجميع عبر اجهزة تعرية الجسم للغرض نفسه، ومراقبة هؤلاء طوال فترة الرحلة ومنعهم من تغطية انفسهم بالبطانيات، او الذهاب الى حمامات الطائرة لقضاء حاجتهم قبل ساعة من الهبوط.
الحكومة السعودية 'لم تحتج'، وانما اكتفت بطلب تفسيرات، مثلما قالت صحيفة 'الوطن' التي كشفت عن ذلك في عددها الصادر امس، 'لضمان سلامة وسهولة انتقال المسافر السعودي الى امريكا وبما يصون كرامته ويحمي خصوصيته'.
لا نعرف ما اذا كانت الدول العربية والاسلامية الاخرى التي سيتعرض مواطنوها لمثل هذه الفحوصات المهينة قد تقدمت باحتجاجات او طلبت تفسيرات من الولايات المتحدة الامريكية، ويبدو ان معظمها ما زال يبحث خياراته، مما يعني القبول ضمنيا بمثل هذه الاجراءات.
الولايات المتحدة الامريكية لا تستطيع، بل لا تجرؤ، على فحص مؤخرات الصينيين والروس والهنود، لان حكومات هذه البلدان سترفض مثل هذا الاجراء، او ترد عليه بالمعاملة بالمثل، اي فحص مؤخرات جميع الامريكيين الزائرين لها.
وربما يجادل الامريكيون بأن مواطني الصين والهند وروسيا لم ينفذوا تفجيرات الحادي عشر من ايلول (سبتمبر) عام 2001 التي أودت بحياة ثلاثة آلاف شخص، ولم يكن من بينهم ريتشارد ريد صاحب 'الحذاء الملغوم' الذي حاول تفجير نفسه فوق المحيط الاطلسي، او عمر الفاروق عبد المطلب الطالب النيجيري الذي فشل في تفجير طائرة 'نورث ويست ايرلاينز' الامريكية فوق ديترويت.
هذا الجدل ينطوي على الكثير من وجهات النظر الصحيحة، ولكن هناك فرقا بين اهانة المسافرين، وفضح عوراتهم، والتدخل في ادق خصوصياتهم الجسدية، واتباع اجراءات امنية تحفظ كرامة هؤلاء، وتصون اعراضهم، ولا تعرضهم لمثل هذه الاحراجات المهينة.
نحن مع اي اجراء امني يحفظ حياة المدنيين طالما انه وفق القواعد المقبولة والمحترمة، ويجري تطبيقه على الجميع دون اي تمييز بسبب العرق او اللون او الديانة.
اننا نطالب الدول العربية والاسلامية الموضوعة على لائحة التفتيش الامريكية الجديدة بالتداعي الى لقاء سريع لبحث هذه المسألة واتخاذ خطوات جماعية موحدة لمواجهتها، لأن العمل الجماعي هو الوحيد الذي يعطي مفعوله ويحفظ كرامة المواطنين وعوراتهم.
المعاملة بالمثل هي التقليد المتبع في التعامل بين الدول، وهناك مئات الآلاف من الامريكيين الذين يعملون في دول اسلامية وعربية، بل ويرتكب بعضهم جرائم حرب دون اي مسوغات قانونية او تفويض دولي، وهؤلاء يجب ان يتعرضوا، دون غيرهم من الركاب، للاجراءات نفسها التي تطبقها دولتهم في تفتيش الرعايا العرب والمسلمين.
"

Here is another source which confirms the accuracy of the report in Al-Quds Al-Arabi:

فحص مهين للمسافرين من 14 دولة عربية وإسلامية بمطارات أمريكا.. من ضمنها فحص المؤخرات

"سعود المشهداني : زودت السلطات الأمريكية سلطات الطيران المدني في 14 دولة غالبيتها عربية قائمة احتوت على محظورات يفترض تطبيقها على الرحلات المتوجهة إلى الولايات المتحدة.
وتشتمل هذه المحظورات على إجراءات تفتيش مهينة مثل تفتيش المؤخرات، وتقييد حركة الركاب في الطائرة، والحد من مرات دخولهم دورات المياه، وتعرية الجسد بالإشعاع.

وذكرت هيئة الطيران المدني السعودي أنها تسلمت قائمة المحظورات الأمريكية مثلها و13 دولة عربية وإسلامية وأجنبية.
وقالت الهيئة في بيان أصدرته إن المحظورات الجديدة المفترض تطبيقها على الراغبين في السفر إلى الولايات المتحدة تشمل تفتيش مؤخرة الراكب.

ويشمل القرار السعودية والجزائر ولبنان وليبيا والعراق ونيجيريا وباكستان والسودان وأفغانستان والصومال وسوريا واليمن وإيران وكوبا.
...."

No comments: